آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

أزر - آزر

وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ

1- أَزِرْ

2- أَتَتَّخِذُ أَصْنَامًا آلِهَةً؟

3- إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ

(سورة : 6 - سورة الأنعام, اية : 74)

زَرَّ الرَّجُلُ : عَقَلَ بَعْدَ حُمْقٍ

زَرَّ الرّجُلُ : نما عقلُه وزادت تجارِبُه

أَزِرْ فعل أمر لفعل زَرَّ و يعني إستخدم عقلك

نصح إبراهيم أباه بالرّجوع إلى العقل

الإقتناع بأنّ القرآن كامل و مفصّل و تبيان لكلّ شيء

عامل أساسي لفهم هذه الآية

كلّ من يؤمن بالرّوايات و لو قليلا

لن يفهم هذه الآية و لا أغلب آيات القرآن

يرجع الفضل في هذا الإكتشاف للباحث محمّد بشارة