فهرس 173
1- حقيقتهم المرّة الّتي يرفضون قبولها
التنويريون سيفضحون إستغلالهم للدّين و أساليبهم الملتوية
A- عبر التّاريخ كان الجميع يخاف من التنويريين أصحاب العقول
B- وصف الحكماء لهم
C- لماذا تُحاربون التنويريين و لا تُحاربون الإرهابيين؟
D- أصحاب الإختصاص متناقضون مع أنفسهم
E- مستواهم الثقافي ضعيف في أغلب الحالات و محدود في حفظ كتب الدّين فقط
F- علماؤهم كما يلقّبونهم بدون إستحياء لم يضيفوا للعلم شيئا منذ 1400 سنة
g- يتبعون الآباء و الظّنّ بعمى
2- سياساتهم
A- الإستخفاف بعقول الناس و قتلها
قصد بسط السيطرة عليهم و ضمان طاعتهم العمياء
B- يلبسون لباسا يعطيكم شرعيّة و رهبة و تأثيرا على الناس
C- يبدعون في الكلام و تسيير البشر بالتّحكّم في عقولهم
D- أقنعوا العامّة بأنّ النقد و التحليل و التساؤل المشروع يُعتبر طعنا في المقدّسات.
E- يعتمدون في إختصاصهم على إجماع الفقهاء و إجماع الأمّة
F- يعززون الخرافات والغيبيات لبسط الرعب في قلوب الناس وبالتالي تسهيل السيطرة على عقولهم
G- يخوفون الناس من لحومهم المسمومة
بنفس الطّريقة الّتي يخافون بها من الأفاعي و العقارب
هل من مذّكّر؟
H- تحالفوا مع الخليفة للتحكّم في الناس
I- وضعوا الأغلال حول أعناق الناس فأصبحت حياتهم جحيما بفتاويهم
J- سيطروا على جزء كبيرمن ميزانية الدولة
K- يستغلون المساجد و وسائل الإعلام المرئية و المسموعة لبثّ أفكارهم
L- فتاويهم جاهزة حسب الطّلب و حسب الظروف السياسية
M- يختلقون عداوة لصنع الزعامة.
يتشبّتون براية المنقد و لولاهم لفسدت الدّول
ينصر الله الشعب الصالح ولو كانوا جميعا كفارا بمفهومكم أنتم
و لا ينصر الشّعب الفاسد و لو كان نصفه أصحاب إختصاص
N- يستهزؤون و يسخرون منا والكثير يشتموننا
O- يتهموننا نحن التنويريين أو (القرآنيين (تنابز بالألقاب))
بالعمالة للمستشرقين و الإرتشاء من جهات و دول معادية للمسلمين.
3- حلال عليهم هم أصحاب الإختصاص و وكلاء الله في أرضه
و حرام علينا نحن العامّة
خاتمة