آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فؤاد

هو المسؤول عن المشاعر والأحاسيس

 

 وَأَصْبَحَ  فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى

فَارِغًا

إِنْ كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ

لَوْلَا أَنْ رَبَطْنَا

عَلَى قَلْبِهَا

لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

(سورة : 28 - سورة القصص, اية : 10)

آية رائعة تجمع بين الفؤاد و القلب

فؤاد أمّ موسى فارغ متعذّب من فراق إبنها

لكنّ الله ربط قلبها (طريقة تقليبها للأمور - الحكمة لتسيطر على فؤادها)

حتى لا تُبدي للآخرين عذاب الفؤاد

فتنكشف حقيقة إبنها

فيقتلوه 

 

مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى

(سورة : 53 - سورة النجم, اية : 11)

 

وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً

كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ

وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا

(سورة : 25 - سورة الفرقان, اية : 32)

 

وَكُلًّا نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ أَنْبَاءِ الرُّسُلِ

مَا نُثَبِّتُ بِهِ فُؤَادَكَ

وَجَاءَكَ فِي هَذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ

(سورة : 11 - سورة هود, اية : 120)  

 

وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ

إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ

كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا

(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 36)