آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

مكث - امكثوا

المكث ==>  فترة زمينة معينة

 

إِذۡ رَءَا نَارࣰا فَقَالَ لِأَهۡلِهِ

ٱمۡكُثُوۤا۟

إِنِّیۤ ءَانَسۡتُ نَارࣰا

لَّعَلِّیۤ ءَاتِیكُم مِّنۡهَا بِقَبَسٍ

أَوۡ أَجِدُ عَلَى ٱلنَّارِ هُدࣰى

[طه ١٠]

 

فَلَمَّا قَضَىٰ مُوسَى ٱلۡأَجَلَ وَسَارَ بِأَهۡلِهِۦۤ

ءَانَسَ مِن جَانِبِ ٱلطُّورِ نَارࣰاۖ

قَالَ لِأَهۡلِهِ ٱمۡكُثُوۤا۟

إِنِّیۤ ءَانَسۡتُ نَارࣰا

لَّعَلِّیۤ ءَاتِیكُم مِّنۡهَا بِخَبَرٍ

أَوۡ جَذۡوَةࣲ مِّنَ ٱلنَّارِ

لَعَلَّكُمۡ تَصۡطَلُونَ

[القصص ٢٩]

 

فَمَكَثَ غَیۡرَ بَعِیدࣲ

فَقَالَ أَحَطتُ بِمَا لَمۡ تُحِطۡ بِهِۦ

وَجِئۡتُكَ مِن سَبَإِۭ بِنَبَإࣲ یَقِینٍ

[النمل ٢٢]

 

أَنزَلَ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ فَسَالَتۡ أَوۡدِیَةُۢ بِقَدَرِهَا

فَٱحۡتَمَلَ ٱلسَّیۡلُ زَبَدࣰا رَّابِیࣰاۖ وَمِمَّا یُوقِدُونَ عَلَیۡهِ فِی ٱلنَّارِ ٱبۡتِغَاۤءَ حِلۡیَةٍ أَوۡ مَتَـٰعࣲ زَبَدࣱ مِّثۡلُهُۥۚ

كَذَ ٰ⁠لِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡحَقَّ وَٱلۡبَـٰطِلَۚ

فَأَمَّا ٱلزَّبَدُ فَیَذۡهَبُ جُفَاۤءࣰۖ

وَأَمَّا مَا یَنفَعُ ٱلنَّاسَ

فَیَمۡكُثُ فِی ٱلۡأَرۡضِۚ

كَذَ ٰ⁠لِكَ یَضۡرِبُ ٱللَّهُ ٱلۡأَمۡثَالَ

[الرعد ١٧]