آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب104

 كتاب الحديث ليسوا عربا

البخاري         ولد بأوزبكستان         194 هجرية

النسائي          ولد بتركمنستان         215 هجرية

ترمذي           ولد بطاجكستان         209 هجرية

أبو داوود        ولد بإيران فارسي      202 هجرية

مسلم             ولد بإيران فارسي      204 هجرية

إبن ماجة        ولد بإيران فارسي       209 هجرية

مخطوطاتهم الأصليّة للأئمة الأربعة وكُتّاب الحديث غير موجودة

 

الأئمة الأربعة + إبن تيمية

أبو حنيفة (80-150 هـ/ 699-767م)

قال التابعون رجال و نحن لرجال

ضرب ضربا شديدا ومات مسموما من طرف الخليفة العبّاسي أبو جعفر المنصور

ذلك لأنّه لم يكن يعترف بالأحاديث لصعوبة برهان صحّتها 

وكُفّر من طرف الأئمّة الآخرين

 

الشافعي (150-204هـ / 767-820م)

تعرّض لنفس المحنة

مالك إبن أنس (93-179هـ / 711-795م)

كان والي المدينة و عارض الخليفة الشيء الذي عرّضه للأذي البليغ 

أحمد بن حنبل (93-179هـ / 711-795م)

تعرّض للمحن من طرف السلفيين

كتب كتابا يحتوي على 48000 حديث و كان يأخد من الضعفاء و المدلذسين و الكذّابين . 

أحمد بن حنبل قال أنّ الحديث المنقطع أو الضعيف أحسن عنده من رأيه

و قال أيضا : من إدّعى الإجماع فقد كذب  

إبن تيمية (661 - 728)

كان يُخَطِّئ عليّا و عمر بن الخطّاب