آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

موضوع 19

قُتِل المعتز بن المتوكل بن المعتصم بن الرشيد (أبو عبد الله)

بعد أن تآمر عليه ابن عمه محمد المهتدي بالله بن الواثق (أبو إسحاق)

الذي حرض عليه الجند فصلبوه و قتلوه ثم خلعوه 

وبايعوا محمد بن الواثق وقتلوه في 27 رجب سنة 255 للهجره

وهو أول خليفه مات عطشاً.

ثم أًصبح المهتدي الخليفة العباسي الرابع عشر

المصادر

كتاب : تاريخ الخلفاء

المؤلف : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطيي

 ابن الساعي ، كتاب نساء الخلفاء المسمى جهات الأئمة الخلفاء من الحرائر والإماء