آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

سورة : 48 - سورة الفتح, اية : 8 - 9

إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (8)

لِتُؤْمِنُوا

بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ

وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ

بُكْرَةً وَأَصِيلًا (9)

(سورة : 48 - سورة الفتح, اية : 8 - 9)

الإيمان يكون بالله و رسوله

لكننا يجب أن نُعزّر و نُوقِّر و نسبّح

الله وحده

عن طريق رسالته

تفاديا للشّرك 

 

 

الآيات التالية تعزّز من صحّة الفرضية

A-

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

أَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ

وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ

وَأَنْتُمْ تَسْمَعُونَ 

(سورة : 8 - سورة الأنفال, اية : 20)

طاعة الله الرسول تكمن في إتباع الرسالة

==> لا تولّوا عن الله و رسوله في الرسالة

 

B-

يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ

وَاللَّهُ وَ رَسُولُهُ

أَحَقُّ أَنْ يُرْضُوهُ

إِنْ كَانُوا مُؤْمِنِينَ

(سورة : 9 - سورة التوبة, اية : 62)

يرضوا الله و رسوله في الرسالة دائما