آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب191

لقد نزل القرآن على النبيّ محمّد حسب ترتيب زمني محدّد

لكنّ الله أمره بتغيير (ترتيل) أماكن الآيات و السور

حسب ترتيب آخر

حتّى ينسجم مع البيّنة 19 الّتي

1- تضمن عدم تزوير القرآن 

2- تساعد كلّ شخص إستطاع التخلّص من أغلال ما وجدنا عليه آباءنا

و قرّر البحث بعقله حصريا

 قصد الإقتراب ما أمكن من الحقيقة المطلقة

لهذا السبب تجد تداخلا بين الآيات و السّور المكّيّة و المدنيّة