آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 55

مقدّمة

1- إستغلال الكهنة للكوارث من أجل تعزيز نفوذهم

2- الموت بالأجل و ليس بردّة الفعل

نتيجة ظلم الناس

3-  يدمّر الله القرى بذنوب ساكنتها

التي لم تتبع المواعظ الإلاهية؟

4- البشر هو السبب في ظهور الفساد و التخلّف

تهميش الذّكر (القيم الإلاهية الموجودة في كتبه)

يؤدّي بالبلدان إلى الهاوية

5- يُهلك الله الشّعوب الفاسدة الظالمة

التي لا تتبع المواعظ الإلاهية في كتبه أو بالفطرة

6- ينذر الله القرى قبل إهلاكها

7- أمثلة من القرآن

خاتمة