آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 210

الدّكتور محمّد شحرور كافر لأنّه لا يحكم بما أنزل الله

انه أحل_حراما (المساكنة)!!

مؤكدين على عظيم اثمه وهول جرمه!!

(وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ)

 

جواب

أوّلا

لا يجوز تكفير أيّ شخص

كيفما كان نوعه أو شكله

 

ثانيا

لأنّك تابع بدون عقل

تظنّ أنّه يتوجّب على الآخرين

الإتباع بدون عقل

فيُتخيّل لك

أنني من أتباع محمد شحرور أو إسلام بحيري أو أحمد ماهر

لم تتدبّر القرآن بما يكفي

لتستوعب الموعظة الإلاهية التي تحثّنا على

الإعتماد على العقل و عدم الإتباع

 

ثالثا

ماذا عن تحليل بعض الصحابة والتابعين

للزّنا مقابل المال أو ما يُسمّى بنكاح المتعة!!

 وعن إستمرار بعض الصحابة والتابعين في تحليله.

 

جاء في فتح الباري لابن حجر العسقلاني

حينما تناول بالشرح حديث

أيما رجل وامرأة توافقا

فعِشرة ما بينهما ثلاث ليال

فإن أحبا أن يتزايدا أو يتتاركا تتاركا

راوي : جابر بن عبدالله وسلمة بن الأكوع | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 5117 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

مايلي

a-

وأما ابن عباس فروي عنه أنه أباحها

وروي عنه أنه رجع عن ذلك .

قال ابن بطال : روى أهل مكة واليمن عن ابن عباس إباحة المتعة

وروي عنه الرجوع بأسانيد ضعيفة وإجازة المتعة عنه أصح!!!

 

b-

وقال ابن حزم

ثبت على إباحتها بعد رسول الله ابن مسعود ومعاوية وأبو سعيد وابن عباس وسلمة ومعبد ابنا أمية بن خلف وجابر وعمرو بن حريث ورواه جابر عن جميع الصحابة مدة رسول الله  وأبي بكر وعمر إلى قرب آخر خلافة عمر

قال : ومن التابعين طاوس وسعيد بن جبير وعطاء وسائر فقهاء مكة!!!

 

c-

ثم حاول ابن حجر ان يميط التهمة عن بعض هؤلاء المذكورين عند ابن حزم

واقر بثبوتها عن بعضهم.

فكيف سيكون حكمكم هنا يامتناقضي الطرح والفكر والحال؟!

 

هل حكم تحليل الحرام عندكم يُكال بمكيالين!!؟

النقطة الثالثة منقولة عن الباحث Ala Mohammed