آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 68

مقدّمة

1- الأمثلة و القصص في القرآن للإستفادة منها و ليس لحصرها في ظروفها و ملابساتها

2- يعشق الناس الجدال حول الأمثلة و أكثرهم يرفضون أخد العبرة منها

3- يعتبر المستكبرون (وما أكثرهم) قصص القرآن كأساطير الأوّلين فقط

لا يوجد شيء إسمه أسباب النّزول

4- ينفرون عندما تذكر لهم التشريعات الإلاهية الواضحة

في القرآن وحده

متشبّثين بحجج واهية كسياق الآيات و صعوبة الفهم

5- لا فائدة من قرآن متّجه لكلّ النّاس

منذ نزوله على محمّد كوحي إلى غاية يوم القيامة

إذا كان هناك سياق محدّد للآيات

6- معنى كلمة آية هو البرهان و الدّليل La preuve

7- (ترتيل - ترتيب) الآيات حسب المواضيع و إخراجها من سياقها المحدّد

هو الّذي سمح بإكتشاف كنوز كبيرة في القرآن