آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 88

مقدّمة

1- لكلّ آية سياق داخل مجموعة من الآيات

يُعطي معنى خاصّ بها

2- لهذا السبب يعطي الله الأمثال

3- الأمثلة و القصص في القرآن للإستفادة منها

و ليس لحصرها في ظروفها و ملابساتها

4- يعشق الناس الجدال حول الأمثلة

و أكثرهم يرفضون أخد العبرة منها

 5- لا يوجد شيء إسمه أسباب النّزول

6- معنى كلمة آية هو البرهان و الدّليل La preuve

 

7- (ترتيل - ترتيب) الآيات حسب المواضيع و إخراجها من سياقها المحدّد

هو الّذي سمح بإكتشاف كنوز كبيرة في القرآن

8- يعتبر المستكبرون (وما أكثرهم) قصص القرآن كأساطير الأوّلين فقط