آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 106

مقدّمة

1- ما قيل للرّسول هو ما قيل للرسل من قبله

2- لم تتغيّر السنّة من البداية إلى النهاية

3- لم تتغيّر التشريعات الإلاهية بنزول القرآن

4- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما أكّد القرآن و صدّق كلّ الكتب الإلاهية الّتي سبقته

5- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما كان أهل الكتاب مسلمين قبل نزول القرآن

6- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما شجّع نبيّنا أهل الكتاب على إتباع كتبهم الإلاهية

7- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما نهى نبيّنا أهل الكتاب عن إضافة تشريعات على التشريعات الإلاهية الحقّة في كتبهم

8- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما أمرالله في القرآن أهل الكتاب بالحكم بكتبهم

9- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما آمن نبيّنا بكتبهم

10- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما كان متأكّدا بأنّ التوراة غير مزوّرة

11- الآية التي يتشبّث بها أصحاب الإختصاص لإثبات إختلاف الرسالات بين الرّسل

خاتمة