آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 109

مقدّمة

1- أمر نبيّنا أهل الكتاب بإتباع كتبهم الإلاهية

هذا يعني أنّهم ليسوا مجبرين بإتباع القرآن

2- الجنّة

a- عند البشر بالأماني و الإنتساب إلى ديانة معيّنة

b- لكن عند الله بالإستحقاق

3 - ظالم و لا يعلم كلّ من يظنّ أنّ الله لن يؤتي نفسا كيفما كانت خيرا

4- سيدخل الجنّة أشخاص كنّا نظنّهم كافرين

5- من أهل الكتاب و الصابئين و المجوس من سيدخل الجنّة

6- الّذين لم يكفروا و لم يُشركوا من أهل الكتاب سينجحون في الإختبار

7- يدعم الله بعضا من أتباع عيسى الغير الكافرين

8- أركان الإسلام الحقيقية (مفاتيح الجنّة) من القرآن