آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 111

مقدّمة

1- تساؤلات منطقية تُبرّئ رسولنا الكريم من المعجزات

2- الحصول على معلوماتِِ تُعطي اليقين بوجود الله

==> يفسد الإختبار فلا يبقى له معنى

3- لا يمكن لنبيّنا أن يأتيهم بمعجزة كدليل على وجود الله

لكي تكون الحظوظ متساوية بالنسبة للجميع أثناء الإختبار

4- كلّ شيء مخلوق بقدر و حساب و تدخّل اللاعلمي واللامنطقي يفسد هذا القدر

5- كلّ الرسل بشر عاديون إصطفاهم الله بالرّسالة

6- الرسل جاءوا بالبيّنات و ليس المعجزات

A- عيسى

B- موسى

C- يوسف

 D- الرسل بصفة عامّة

7- محاولة تفسير آيات قالت عنها المعتقدات السائدة أنّها معجزات