آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 112

مقدّمة

1- الأسباب التي يتشبّث بها الشيوخ لتبرير التعدّد

2- الحديث الّذي يفسّر آية التعدّد

3- ملاحظات واضحة حول أكذوبة التعدّد

A- يدّعون أنّ الآية واضحة و لا تحتاج إجتهادا فالتعدّد أجازه الله

B- آية التعدّد تُكلّم الناس و ليس الذكور 

C- اليتامى في الآية ذكور و إناث و ليس إناث فقط

D- على الرّجل الإختيار بين الزّوجة الواحدة أو الجواري

إن خاف أن لا يعدل بين زوجتين أو أكثر

E- التعدّد حرام حسب القرآن

F- إستحالة العدل بين إمرأتين أو أكثر

G- الزّواج من 4 و المعاشرة بالمعروف شيء مستحيل

4- تفسير الآية كي لا يظلم اليتامى

A- ظهر تفسير بدأ يلقي إستحسانا عند الناس

B- محاولة تدبّر الآية بالعقل دون الإدّعاء بأنّ هذا هو التفسير الصحيح

5- كلّ القصص القرآنية تحدّثنا عن زوجة واحدة فقط لا غير  

1- آدم

2- زكريا

3- لوط 

4- إبراهيم

5- نوح 

6- هناك من سيقول بأنّ نبيّا محمّد له عدّة أزواج !!!

6- معلومات مخبّأة بعناية عن نساء النبيّ

خاتمة