آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 139

مقدّمة

1- يعشق الناس إتباع المظاهر

2- يخبرنا القرآن بأنّ صاحب الخطاب الجميل

يمكن أن يكون منافقا - عدوّا - خصما

مفسدا في الأرض

3- المستوى العلمي الحقيقي

لأصحاب الإختصاص

4- لا يجب أن ننسى بأنّ قواعد اللغة العربية

جاءت بعد نزول القرآن بقرن من الزّمن

5- الفصاحة شيء و العلم شيء آخر

6- الخطأ و الصّواب متعلّق بالمنطق

و بذل المجهود في البحث و التعلّم

و ليس بمدى إتقان اللغة أو براعة القراءة

7- لو كان القرآن يحتاج لإتقان اللغة العربية

و متجها فقط لأصحاب الإختصاص

لما وجدنا هذا الكمّ الفظيع من الأغلاط في كتبهم

8- لو كان السلف الصالح و أسيادي العلماء على حقّ

لو أتقنوا اللغة العربية و فهموا القرآن كما يجب

لما تفرّقنا إلى عشرات الفرق الّتي تتقاتل فيما بينها

9- القرآن سهل بدليل القرآن

لماذا فقدنا الثقة بعقولنا لهذه الدّرجة؟

 

10- لو كان القرآن يحتاج تخصصا في اللغة

لما أرسله لكل الناس

11- هل هذه الآيات صعبة و تحتاج لشيوخ و أصحاب إختصاص متقنين للغة

خاتمة