آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 140

مقدّمة

1- آيات واضحة تُظهر أنّ المغفرة بيد الله حصريا و لا أحد له الحقّ في التفلسف بشأنها

2- إذا كانت نتيجة الإمتحان سلبية فلا داعي ولا فائدة من التدخّل 

A- لا فائدة من الإستغفار لشخص لم يتوفّق في الإختبار

B- سيكون الحساب فرديا و لن تنفع أدعية و إستغفارات الآخرين

3- يغفر الله للّذين تابوا و ليس للّذين إِسْتُغْفِر لهم من طرف الأقرباء

4- إعتمدوا على هذه الآية لتبرير التمييز بين المسلمين و المشركين عند الموت

A- إستغفر النبيّ إبراهيم لأبيه لما كان على قيد الحياة متمنّيا أن لا يشقى بهذا العمل

B- آيتي الموعدة الّتي وعدها إبراهيم لأبيه

5- حديث دعاء الولد الصالح لأبويه

خاتمة