آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 144

مقدّمة

1- آيتين يستغلّهما أصحاب الإختصاص لبسط سيطرتهم على عقول الناس

موهمين إياهم بأنّهم شعب الله المختار (المسلمون الوحيدون في هذا الكون)

2- أمثلة للمسلمين السابقين

3- لم تتغيّر السنّة و التشريعات الإلاهية بنزول القرآن

A- ما قيل لرسولنا ذي الخلق العظيم هو ما قيل للرسل من قبله

B- سنّة نبيّنا الكريم هي نفسها سنّة الأنبياء من قبله هي نفسها سنة الله

C- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما كان أهل الكتاب مسلمين قبل نزول القرآن

D- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما صدّق القرآن كلّ الكتب الإلاهية الّتي سبقته

E- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما شجّع نبيّنا أهل الكتاب على إتباع كتبهم الإلاهية

F- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما نهى نبيّنا أهل الكتاب عن إضافة تشريعات على التشريعات الإلاهية الحقّة في كتبهم

G- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما أمرالله في القرآن أهل الكتاب بالحكم بكتبهم

H- لو لم تكن الرّسالة واحدة لما آمن نبيّنا بكتبهم

I- لو لم تكن الرّسالة واحدة

لما كان متأكّدا بأنّ التوراة غير مزوّرة

4- الإسلام هو السلام في القرآن

5- الله هو الأعلم بالمسلمين و بمصيرهم يوم الحساب

A- ظالم كلّ من يظنّ

أنّ الله لن يؤتي الخير لتلك النفس التي يزدري و يحتقر

لأنّه هو الوحيد الّذي يعلم خباياها

B- الله هو الأعلم بمن ستكون له عاقبة جيّدة

C- الله هو الأعلم بديانة الناس

D- لا داعي لتلك الثقة الزّائدة في النّفس

E- الله هو الأعلم بالمهتدين

F- الله هو الأعلم بالمتّقين

6- الّذين لا يعلمون هم الّذين يتهمون الآخرين بالضّلال

7- نحن الشعب الوحيد الّذي سيدخل الجنّة و الباقي في النار

8- الإختبار الإلاهي معمول لمعرفة من يحسن العمل

و ليس من يحسن الإعتقاد 

9- الجزاء يكون مقابل العمل و ليس مقابل الإعتقاد

10- ردّة فعل من لم ينجح في الإختبار يوم الحساب

11- حديث أركان الإسلام الخمسة مكذوب على نبيّنا الكريم

12- مفاتيح الجنّة الحقيقيّة من القرآن

خاتمة