آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 148

مقدّمة

1- مثالين جميلين من القرآن

2- قمّة ظلم النّفس هو الإفتراء على الله الكذب أو الجحود بآياته

3- لا يظلم اللهُ الناسَ ولكنّ الناس يظلمون أنفسهم

4- لا يظلم الناسُ اللهَ و لكنّهم يظلمون أنفسهم

5- يظلم النّاس أنفسهم

6- أنواع الظالمين أنفسهم

A- الظّالم نفسه يجحد بالكتب الإلاهية

B- الظّالم نفسه يُكذّب بالكتب الإلاهية

C- الظّالم نفسه يفتري على الله الكذب

D- الظّالم نفسه مشرك يدعو مع الله إلاها آخر

E- الظّالم نفسه كافر (مستكبر ناكر)

F- الظّالم نفسه هو الّذي في قلبه مرض و المرتاب و الخائف (لا يثق بنفسه)

G- الظّالم نفسه يُكذّب بالرّسل

H- الظّالم نفسه يفتري الكذب على الرّسل

7- الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ