آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 159

مقدّمة

1- إذا ترك المتوفّى أولادا ذكورا و إناثا ==> الولد = ذكر أو أنثى

A- لا إرث إذا كانت هناك وصيّة

B- وصف لأوّل الآية

ملاحظات مهمّة

1- تأويل الثرات لأوّل الآية يتناسى حالة البنتين بدون أخ

2- ما هو معنى نِسَاءً في هذه الآية

C- تحليل لأوّل الآية

1- ذكر واحد و أختين

2- ذكر واحد و ثلاث أخوات فما أكثر 

3- ذكر واحد و أخت واحدة

2- تعريف الكلالة

إذا لم يترك المتوفى أولادا ذكورا و إناثا