آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 163

a- أدلّة من القرآن

1- أعطني تفسيرا مقنعا يحترم العقل لهذه الآيات

2- إذا كان الرّكوع و السّجود هو تلك الحركات المظهريّة

كيف تفسّر الآيات التالية؟

3- إذا كان المسجد هو تلك البناية الّتي يصلّي فيها المسلمون

كيف تفسّر الآيات التاليّة؟

4- هل تعلم أنّ عبارة الله أكبر عبارة خاطئة

و لا تليق بالذات الإلاهية التي لا كفؤ  لها و التي ليس لها مثيل

b- أدلّة من  المنطق

c- أدلّة من الحديث

1- أحاديث واضحة تعترف بضياع الصلاة

2- أحاديث واضحة تثبت وجود إختلالات في الصلاة

3- أحاديث متناقضة حول الوضوء و الصلاة

d- إجتهادات فقهية حول طريقة الصلاة

e- ملاحظات بناءة