آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

الصلاة تكون بصوت غير مرتفع و لا خافت

هل أنتم متأكّدون أنّ رسولنا الكريم

كان يُصلّي جهرا في الصبح و المغرب و العشاء

و سرّا في الظّهر و العصر؟

غالبا ما تكون الإجابة بنعم 

ألا تعلمون أنّ الله أمر نبيّه

بأن لا يجهر بصلاته و لا يخافت بها؟

 

تجهرون بالصلاة و تخافتون بها

فلا تتّبعون سنّة نبيّنا

 

قُلِ

ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ

أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى

وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ

وَلَا تُخَافِتْ بِهَا

وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا

(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 110)

عند ربط الصلة بالله سبحانه و تعالى

بدعائه أو دعاء أيّ إسم من أسمائه الحسنى

لَا تَجْهَرْ 

وَلَا تُخَافِتْ

وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا