آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 288

من أشهر المغالطات المنطقية على الإطلاق 

تحطيم الثقة بنفس المتلقّي

قصد التشويش على أفكاره

و بالتالي التحكّم بمجريات النقاش

 

كل ما جاء في القران الكريم صحيح مئة بالمئة

ومع ذلك لم يكتب في العنوان

صحيح القران

ما هو صحيح لا يحتاج

لتنويه على صحته

في العنوان 

 

- كان الناس أيام الجاهلية فصحاء

لكنّهم لم يكونوا بالضّرورة أصحاب علم

فنحن أعلم منهم في جميع المجالات

و لو كانوا أكثر فصاحة منّا

 

 

قوّة المنطق تُلغي مؤهّلات الشخص

ما هي العلاقة بين السلف الصالح كتاب الصحاح (أسيادي كما تدعي )

و صحّة الرّأي؟

ألا تعلم أنّهم بشر يصيبون و يُخطؤون 

قوّة المنطق هي الفيصل بيننا و بينهم

 

 

قال أهل الحقّ

لا تنظر إلى من قال

بل أنظر إلى ما قال

 

القول البارع لا يُثْبِت شيئًا.

فولتير

 

و المعطيات التي بين أيدي

تثبت بالدليل القاطع

أنّ هذه الكتب التي تقولون عليها صحيحة

مخالفة للقرآن و العقل و المنطق

و تنتقض من قيمة الله سبحانه و تعالى و نبيّنا الحبيب

كتاب البخاري

كتاب مسلم

بدون أن ننسى هذه المعلومات القيّمة

حول بخاري و مسلم و كتبهم التي يدّعون صحّتها