آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 165

1-  يمكن إتباع شخص آخر في 3 حالات

A- إتباع الأشخاص الذين برجعون إلى الله في كلّ صغيرة و كبيرة

B- إتباع الأشخاص المهديين إلى سبيل الله و الذين برجعون إلى الله في كلّ صغيرة و كبيرة

C- إتباع الذين آمنوا بالإيمان

2- الوحيدون في كل القرآن

الّذين سيتحمّلون مسؤولية تضليلهم للآخرين

هم أولائك المعتمدون على أساطير الأوّلين بدل القرآن

3- كلّ عمل تفعله إنّما لنفسك فقط و مسؤول عنه

4- نفسك أوّلا فلا تنشغل و لا تحزن بمصير الآخرين

5- لا يجوز التدخّل في شؤون الآخرين

6- الله هو الأعلم بالمهتدين و المتّقين و المفسدين و الظالمين و الأعلم بذنوب الناس و بمصيرهم

لا حقّ لأحد بأيّ وجه كان أن يقيّم ذنوب الآخرين

7- الله الّذي يتكفّل بمصير الناس و ليس العبد