آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 170

مقدمة

1- الصّدمة الكبيرة للمشركين التابعين يوم الحساب

2- لن يجدوا أحدا أو شيئا يدافعون به عن أنفسهم

3- ليس للمشركين الحقّ بتحميل المسؤولية للسلف الصالح و أصحاب الإختصاص

4- سيتبرّأ الرّسل من المشركين التابعين بدون بحث و لا تمحيص

5- سيتبرّأ المُضلّون من التابعين المشركين بدون بحث و لا تمحيص

6- تبادل الإتهامات بين المشركين التابعين و المُضِلّين

7- الندم الكبير يوم لا ينفع النّدم

8- طلب المساعدة للنجاة من العذاب - فرصة أخرى

9- لا يُسمح طلب المعذرة ولا الإستعتاب

10- طلب الإنتقام من المُضلّين (تجّار الدّين)

11- نتيجة الحساب