آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 171

مقدّمة

1- الحديثين الّذين ألغيا الوصية المفروضة في القرآن

A- لا وصيّة لوارث

B- لا وصيّة إلاّ في ثلث الإرث

2- ملاحظة جدّ جدّ جدّ مهمّة

تظهر مدى فظاعة التزوير الّذي وقع في الدّين

3- الآيات الواضحة الّتي تؤكّد و تفرض الوصيّة

4- على صاحب الوصية أن يتقيّ الله في القسمة

5- حديثين غير معتمدين من طرف (أصحاب الإختصاص)

العدل في العطاء للأولاد

6- أضرار حديث لا وصيّة لوارث

خاتمة