آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

المستوى العلمي لأصحاب الإختصاص

العيب كلّ العيب

على من يتهم الآخرين بأنهم غير متخصصين

ويكون شيخه غير متخصص .

 

ياسين العمري

إجازة في اللغة الفرنسية وآدابها

دبلوم الأهلية لتدريس

تقنيات التعبير والتواصل

من كلية علوم التربية.

 

الألباني

كان ساعاتيا و لم يدرس على يد شيخ

 

الحويني

تخصّص أدب إسباني

 

محمد حسان

خريج كليّة الإعلام (بكالوريوس إعلام)

الإعلام و ما أدراك ما الإعلام

 

محمّد حسين يعقوب

خريج دبلوم معلمين

كل ما أقوله عبارة عن اجتهادات شخصية من خلال قراءتى  (حسب شهادته في المحكمة)

 

الشعراوي

التحق الشعراوي بكلية اللغة العربية (معهد زهراوي تخصص اللغة) في عام 1937

ومن ثم تخرج عام 1941

تخصّصه هو اللّغة و ليس الفقه أو التفسير أو الإفتاء

قال عنه الألباني في كتاب سلسلة الهدى و النور (الشريط رقم 206)

منحرف عن العقيدة الصحيحة

و هو رجل قصاص و لا يأخذ عنه العلم

 

عمر عبد الكافي

دكتوراه في العلوم الزراعية

 

زغلول النّجار

بكالوريوس في الجيولوجيا 

 

عمرو خالد

بكالريوس تجارة

 

محمود المصري

بكالوريوس خدمة إجتماعيّة

 

مسلم بن الحجاج أشهر محدّث بعد البخاري

كان يعمل بالتجارة، وكان متجره بخان محمش

وكان يبيع فيه الأقمشة والثياب

 

أبو حنيفة

كان تاجر قماش

 

سيّد قطب

خرّيج دار العلوم قسم الآداب كان بارعا في التأليف و فنّ الكلام

ضعّف و كذّب بعض الأحاديث من صحيح البخاري ولم يتّهمه أحد بالطعن في الأسلام و الكف

 

محمّد عبد الوهاب

 درس أمور دينه على يد شيخ واحد و ليس بالمعاهد المتخصصة

 

أحمد إبن حنبل

كان يعمل من كدّ يده بالأجرة 

1- التقاط بقايا الزرع المتركة المباحة بإذن صاحبها 

فعن الإمام أحمد -رحمه الله : خرج الإمام أحمد مرة إلى اللقاط، يعني: هذا لما تحصد الحبوب يتساقط بعض الحب في الأرض فيأتي الفقراء بعد الحصاد إذا

حُصد هذا مثلاً في الصباح يأتي الفقراء في الضحى أو في الظهر بعد الحصاد بعدما يذهب أهل الزرع ويلتقطون الحبات المتساقطة ويجمعونها يصنعون منها خبزة أو شيئًا، هذا اللقاط، فالإمام أحمد كان يخرج إلى اللقاط يلتقط هذه الحبات فيقول: فجاء وقد لقط شيئاً يسيراً فقال له هذا الرجل: قد أكلتُ أكثر مما لقطتَ، فقال: رأيت أمراً استحييت منه، رأيتهم يلتقطون فيقوم الرجل على أربع وكنت أزحف، يعني يقول: رأيت الناس الفقراء يأتون إلى هذا المكان يأخذون المتساقط، طبعاً هذه حبة وهذه حبة ما يستطيع الواحد أن يقوم ويجلس ويقوم ويجلس، فماذا صار يصنع هؤلاء الناس؟ يَحْبون على أربع يعني في الحقل فصار شكلهم صورتهم كأنهم بهائم، حيوانات، الإمام أحمد عنده أنفة وعنده عزة نفس يقول: كنت أزحف، ما يحبو على أربع، كنت أزحف، فرأى أمراً كرهه فرجع ولم يلتقط شيئاً يُذكر.

2-  صنعة الوراقين

يقول الذهبي -رحمه الله- في ترجمة محمد بن يعقوب الأصم يقول: "كان حسن الخلق، سخي النفس، وربما كان يحتاج إلى الشيء من معاشه فيكتب للناس، يمتهن صنعة الوراقين، يكتب لهم ويأكل من كسب يده

3- ينسج ويبيع ما ينجه

وقال إسحاق بن راهويه: كنت أنا وأحمد باليمن عند الرزاق، وكنت أنا فوق الغرفة وهو أسفل. وكنت إذا جئت إلى موضع اشتريت جارية.

قال: فاطلعت على أن نفقته فنيت، فعرضت عليه، فامتنع فقلت: إن

شئت قرضا، وإن شئت صلة.

فأبى. فنظرت فإذا هو ينسج التكك ويبيعه وينفق.

رواها أبو إسماعيل الترمذي، عنه.

لائحة المراجع

ترجمة الإمام أحمد من تاريخ الإسلام

شمس الدين الذهبي