آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

كره الفقهاء للمرأة

وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ

قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ

فِيهِنَّ وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 127)

الفتوى في النساء من إختصاص الله حصريا

و لا يجوز لأحد التقوّل بإسم الله أو بإسم نبيّنا الكريم محمّد

في هذا الموضوع

 

مقدّمة

تُنكح المرأة لمالها و جمالها و حسبها و دينها

و لا يهمّ عقلها و لا علمها

جهاد البستنجي

 

لم تكن المرأة يوما ناقصة عقل

بل كانت دوما ناقصة حقوق

ناقصة تعليم

ناقصة حرية...
Khadija Cherqui

 

وطئ يطؤ وطأ

وطء الأرض إذا وضع رجله عليها

ووطء الفرس إذا اعتلاها.

و في معنى آخر وطأ تعني داس برجله

ووطء زوجته إذا جامعها

وإنما سمي بالوطء لأن الجماع فيه استعلاء. (مصطلح فقهي)

وجب إعادة النظر في استخدام هذه الكلمة

ففيها كم كبير من التسلط و الذكورية و التمييز و الفظاظة

إضافة أنها لم ترد في كتاب الله ولا مرة بل اخترعها فقهاء السلف

 

النساء كنّ سبباً في نجاة النبيّ موسى  و رعايته

حتى أصبح رجلاً و نبياً

أمه و أخته و زوجة فرعون و بنات شعيب

بينما كل الذين حاربوه و خذلوه كانوا من الرجال.

 

تعاليم الشيوخ

صورت للمرأة بأن جميع الرجال ذئاب

و صورت للرجال بأن جميع النساء شياطين

فمن الطبيعي أن يعيشوا حياة كلها خوف وحذر و شكوك وكره للأخر

بدل المحبة والثقة المتبادلة القائمة على الإيمان و الأخلاق و احترام الذات!!!

جهاد البستنجي

 

حديث سبعة يظلّهم الله في ظلّه يوم لا ظلّ إلاّ ظلّه

ليس به ولو إمرأة و احدة , كلّهم ذكور (دين ذكوري)

إمام عاقل

شابّ نشأ في عبادة اللّه

رجل قلبه معلّق بالمساجد

رجلان تحابّا في اللّه

رجل دعته إمرأة فخاف اللّه

رجل تصدّق بصدقة فأخفاها

رجل ذكر اللّه فبكى

 

 

الدين عند التراثيين محصور فى

فرج المرأة ونكاحها

وحيضها ونجاستها وطهارتها، وجيوبها، وزينتها، ورائحتها، وصوتها، وكيدها وفتنتها، وغوايتها، وضلعها الاعوج وجلبابها، وغطاء شعرها وخمارها ولباسها، وطلاء اظافرها، وارضاعها للكبير ومحرمها ، وزواج القاصرات ، والتعددية الزوجية، والحور العين والولدان المخلدون ايضا

عادل عصمت

 

1- تعريف عقد النكاح (الزواج)

بالمذاهب الأربعة..

الحنفية

عقد يفيد ملك المتعة قصدا اختصاص الرجل ببضع المرأة وبدنها.

الشافعية

عقد يتضمن ملك وطء بلفظ النكاح والمراد ملك الانتفاع باللذة المعروفة ؛ وعلى هذا يكون عقد تمليك..

المالكية

عقدعلى مجرد متعة التلذذ بادمية غير موجب قيمتها وهو عقد تمليك انتفاع بالبضع وسائر بدن الزوجة

الحنابلة

عقد بلفظ إنكاح أو تزويج على منفعة الاستمتاع.

 

عقد الزواج عند الأئمة الأربعة عبارة عن عقد إيجار او تمليك

لبضع المرأة( فرجها) بغرض التلذذ والمتعة.

فما رأيكم في فكر وفقه أئمة السلف

الذي جاء خاليا من فهم المعاشرة بالمعروف والمودة والرحمة

وأن لهن مثل الذي عليهن بالمعروف..

أحمد ماهر بتصرّف

 

2- قيمة المرأة عند الأئمة


 

3- مقالات جميلة تظهر

مكانة المرأة الحقيقية عند الفقهاء

A- مقال للباحثة مجد خلف

تكريم المرأة في الإسلام بإتفاق العلماء

1-

شهادة المرأة تساوي نصف شهادة الرّجل فقط عندما يتعلّق الأمر بالدّين

أمّا الحدود و القصاص و النكاح و الوصيّة فلا تجوز شهادتها بإتفاق العلماء

عند توقيع عقد الزّواج يجب أن يكون الشّهود من الجنس المذكّر حصريا

لو شهدت مليون إمرأة على عقد الزّواج لن تُقبل شهادتهنّ

2-

المرأة تُنكح بإذن الوليّ

لكنّ الذّكر ينكح من شاء متى شاء و العدد الّذي شاء بدون إذن

3-

لا يحقّ للمرأة أن تُعدّد و لا أن تُمارس الجنس مع ما ملكت يمينها

لكنّ للرّجل الحقّ أن يعدّد بأربع نساء زيادة على ما لا نهاية من الجواري

4-

لا يحقّ للمرأة رفض ممارسة الجنس مع زوجها و إن لزم الأمر إغتصبها 

و إلاّ فإنّ الملائكة ستلعنه حتّى تُصبح

5-

لا يجوز أن تسافر المرأة بدون محرم

فرضوا عليها الحماية بالإكراه و الغصب 

6-

القرآن حسب التفاسير لا يُخاطب المرأة و يُخاطب الذّكر فقط

7-

المرأة سلعة جنسية و متاع 

8-

لا حور عين للمرأة في الجنّة

9-

المرأة مخلوق نجس يقطع الصلاة

لكنّ مرور الجنس المذكّر لا يقطع الصلاة

10-

يحق للرجل ضرب زوجته

لكن لا يحقّ للزوجة أن تضرب الرّجل

11-

تتساوى المرأة و الرّجل في العقوبة ( يا له من تكريم !!!)

السرقة - الزّنا

 

B- منقول عن إسلام بحيري بتصرّف 

لطالما قيل لنا بأنّ الإسلام كرّم المرأة

(هذا صحيح 100% بالنسبة لأولائك الّذين يتدبّرون القرآن)

لكن عندما نتوغّل في أسرار الدين الموازي

الّذي إخترعه الفقهاء عبر التاريخ نجد مصائب جمّة

لحقت بالمرأة

نتيجة الأنا الباترياركي المتغلغل و المتجدّر في الأعماق.

فبالنسبة لرجال الدّين (الذكور 100%)

فإنّ

1-

الأنثى تجلب العار و لا تفيد في الحرب

و ليست شيئا على الإطلاق

2-

فهي شبيهة الكلب و الحمار

3-

ملعونة من طرف البشر و الملائكة أينما حلّت و مهما فعلت!!!!

4-

قبل الإسلام كانت تقتل عند ولادتها

لأنّها تجلب العار لأهلها

5-

لا ترث و ليس لها حقوق

 

لمّا نزل الوحي بدأت الأمور ترجع إلى نصابها

فأعطى نبيّنا كثيرا من الحقوق للمرأة

والتي كانت بالنسبة لتلك الفترة إنجازا و تقدّما كبيرا

و أعطى بالموازاة مع ذلك في القرآن بالطبع

ركائز تمكّن المرأة من التطوّر عبر الأزمنة و العصور 

لكن ما حصل بعد موت نبيّنا

هو عودة التّحكّم الذكوري بقوّة على الواجهة

بعد أن تنحّى المدافع الوحيد للمرأة

فقتل الفقهاء و تجّار الدين كلّ شيء في المرأة

إلا جسدها

تركوه للإستمتاع بها  و للإنجاب !!!!!!!!

ولو وجدوا حلّا بديلا عنها  

لتخلّصوا منها نهائيا.

1-

ففرضوا عليها الختان لضبط شهوتها

و رغبتها الجنسية الفطرية الطبيعية

2-

و لكي لا تكون فاجرة ساقطة

أحلّوا الزواج بها في سنّ السادسة

إذا تحمّلت الوطئ

ولو لم تبلغ ==> (البيدوفيليا)

مع إمكانية تطليقها قبل محيضها الأوّل

3-

ألغوا الوصية المذكورة صراحة في القرآن

و الّتي تحمي الأنثى و الضعيف

من الذكر و القوي و الغنيّ 

 و أعطوها نصف الميراث حسب تأويلهم لآية الإرث

4-

بل حرموها من الميراث في بعض المناطق العربية

5-

نعتوها بالسفيهة في كلّ تفاسير الآية

لا تعطوا السفهاء أموالكم

6-

ضربوها و عذّبوها بفهمهم الخاطئ

و عدم تدبّرهم للقرآن

7-

خطفوها من عائلتها في الحروب

و إستعبدوها ووطؤوها بإسم الدّين

8-

حتّى أثناء حيضها لم يتركوها و شأنها

بل باشروها من خلف إزار

بإختلاق الأكاذيب بإسم نبيّنا

9-

لم يكتفوا بالمرأة لأنّها ناقصة عقل و دين

بل إخترعوا فقها لنكاح البهائم و الحيوانات

لإشباع نزواتهم الجنسية الشاذّة

و إختلفوا حول وجوب الإغتسال من وطئ الجنّ

10-

لعنوها في السرير إذا لم تستسلم لزوجها كي يغتصبها

11-

و عند إعتنائها بوجهها و جسدها و جمالها و في كلّ تحرّكاتها

إخترعوا إسما دينيا للبغاء و الفساد 

كي يتمتّعوا بها

(زواج المسيار عند السنّة و نكاح المتعة عند الشيعة)

12-

خفّضوا ديّتها إلى النّصف في حالة قتلها

13-

لم يأخدوا حقّها في حالة إغتصابها

بالعفو عن مغتصبها مقابل مبلغ مادّي

يساوي مهر إمرأة من نفس مستواها الإجتماعي 

14-

إكتشفوا في علمهم أنّ مدّة الحمل

يمكن أن تدوم أربع سنين   

15-

منعوها من الإختلاط بالرّجال

لعدم قدرتهم (الذكور) على كبح كبتهم

(بغضّ البصر أو بالتعامل معها على أساس أنّها إنسان

 و ليست بدنا و جسدا للمتعة)

16-

منعوها من الدّراسة و العمل و السّفر

17-

تزوّجوا عليها 3 أخريات   

18-

نقصوا من قيمتها و من قيمة عقلها

و شبهوها بالحيوان

قيل عنها ناقصة عقل و دين

فشهادتها نصف شهادة الرّجل

19-

و جسدها يمنعها من دينها

الّذي حصره الفقهاء في الأركان الخمسة

مع العلم أنّ القرآن و السنّة

لم يذكرا منعا صريحا للصيام و الصلاة بالنسبة للحائض

 

يخترعون أي شيء لتحطيمها

نفسيا , جسديا , معنويا , فكريا و إنسانيا

المرأة ملعونة موؤودة معذّبة من الرّضاعة

بدءا بالختان حتّى الموت

20-

فأَعفوا زوجها من تكاليف الدّواء و الدّفن و الكفن

لأنّ مهمّتها الأصلية (المتعة) إنتهت بموتها

21-

لم يتركوها تتنعّم بموتها

بل هاجموها بعد الموت أيضا 

بمضاجعة الوداع

22-

و بشّروها بأنّها أكثر أهل النّار

بينما الرّجال يتنعّمون مع الحوريات الأبكار

 

 

4- المضحكات المبكيات

1-

سبي النّساء و إغتصابهم و إستغلالهم جنسيا مع المتاجرة بهم حلال شرعا

مصافحة النساء حرام شرعا

و علاقة حبّ مبنية على الصّدق و الوفاء و عدم الخداع حرام شرعا أيضا 

2-

يرفضون تعليم النساء و حين تمرض نساؤهم يبحثون عن طبيبة

3-

يختنون المرأة لأنّ شهوتها أكبر من الرّجل و يعدّدون لأنّ شهوة الرّجل أقوى من المرأة  

4-

مقتنعون بأنّ تعرية المرأة لشعرها حرام شرعا

لكن إلتقام ثديها و مصّه و الرّضاعة منه لكي تحرُم عليه حلال شرعا

5-

أشتهي كلّ إمرأة أصافحهها ثمّ ألعنها و أجدّد الوضوء بعذ ذلك

6-

يحزنني حقّا أن هناك نساء مقتنعات بأنّهنّ ناقصات عقل و دين

7-

الجنّة تحت أقدام الأمّهات العورات و المسبّبات للفتنة و أكثر أهل النار