تفاسير تنقص من قيمة المرأة
وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ
قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ
وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ
وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ
وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 127)
الفتوى في النساء من إختصاص الله حصريا
و لا يجوز لأحد التقوّل بإسم الله أو بإسم نبيّنا الكريم محمّد
في هذا الموضوع
النساء كنّ سبباً في نجاة النبيّ موسى و رعايته
حتى أصبح رجلاً و نبياً
أمه و أخته و زوجة فرعون و بنات شعيب
بينما كل الذين حاربوه و خذلوه كانوا من الرجال.
جهاد البستنجي
لم تكن المرأة يوما ناقصة عقل
بل كانت دوما ناقصة حقوق
ناقصة تعليم
ناقصة حرية...
Khadija Cherqui
متاع الدنيا
الخمر و النساء و العياذ بالله
متاع الآخرة
الخمر و النساء و الحمد لله
الدين عند التراثيين محصور فى
فرج المرأة ونكاحها
وحيضها ونجاستها وطهارتها، وجيوبها، وزينتها، ورائحتها، وصوتها، وكيدها وفتنتها، وغوايتها، وضلعها الاعوج وجلبابها، وغطاء شعرها وخمارها ولباسها، وطلاء اظافرها، وارضاعها للكبير ومحرمها ، وزواج القاصرات ، والتعددية الزوجية، والحور العين والولدان المخلدون ايضا
عادل عصمت
فتح الباري لشرح حديث صحيح البخاري كتاب النكاح
باب ما يحل من النساء و ما يحرم
في قوله تعالى
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ
وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ
وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ
فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ
وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ
وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (23)
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ
إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24)
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 23-24)
و قال أنس (خادم الرسول)
بخصوص
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
الْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ
إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
1-
المحصنات من النساء
الحرائر من النساء ذوات الأزواج (المتزوجات)
==> حرام عليها الزواج
2-
إلا ما ملكت أيمانكم
==> المحصنات من الإناث حرام (الحرائر المتزوجات حرام)
إلا العبدة المتزوجة
فهي حلال
لا يرى بأسا
أن ينزع الرجل جاريته من عبده.
هذه هي الإنسانية و الأخلاق الإسلامية!!!!
نزْع الجارية التي في ملكه
من زوجها العبد
بالقوة
و يمارس معها الجنس (يغتصبها)
نعم الأخلاق و نعم الإنسانية
يدّعون المعاملة الحسنة مع العبيد
و أنّ الإسلام جاء لتحرير العبيد
إجتهاد للباحث رشيد أيلال
إِنَّ هَذَا أَخِي
لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ
فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ
(سورة : 38 - سورة ص, اية : 23)
تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن
المرأة تكنّى بالنّعجة أو الشاة البقرة أو الناقة لأنّ الكلّ مركوب
و لي نعجة واحدة أي إمرأة واحدة
وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُم
الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 5)
أجمع المفسّرون القدامى
أنّ السفهاء هم النساء و الأبناء الصّغار
وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ
خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنْفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا
وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً
إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
(سورة : 30 - سورة الروم, اية : 21)
تفسير فخر الرّازي 111/13
- خلق لكم دليلا على أنّ النّساء
خلقن كخلق الدّوابّ و النبات
لكي ننبسط و غير ذلك من المنافع
و إستشهد بالآية التالية
هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُمْ مَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا
ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 29)
لاحظ أنه إعتبر بأنّ المخاطب في هاتين الآيتين هو الرّجل فقط
(تفكير و تفسير و تشريع ذكوري بإمتياز)
أكمل فخر الرّازي بقول
و هذا يقتضي أن لا تكون مخلوقة للعبادة و لا التكليف
لأنّها مخلوقة للمتعة فنقول أنّ خلق النساء من النعم علينا
و خلقهن تكليفهن لإتمام النعمة علينا لا لتوجيه التكليف نحوهنّ
المرأة ضعيفة الخلق و سخيفة و تشبه الصبيّ لكنّ الصبيّ سوف يكلّف لكن المرأة لا تكلف
الزّوجة تنقاد للزوج خوفا من العذاب
لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ
وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ
إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا
(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 52)
قال سلفنا الصالح في تفسير هذه الآية
أنّ نبيّنا كان يبدّل نساءه مع نساء رجال آخرين
كما جرت العادة في الجاهلية
فنزلت الآية لإيقاف هذا القاعدة
وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا
إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ
أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي؟
وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا
(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 50)
في تفسير القرطبي
قال مجاهد أنّ إبليس أدخل فرجه في فرج نفسه
فباض 5 بويضات
لأنّ الله تعالى خلق له
في فخده الايمن ذكرا
و في فخده الأيسر فرجا
كلّ بويضة تحتوي على 70 شيطانا يطير
NO COMMENT