سورة : 3 - سورة آل عمران, اية : 132
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(سورة : 3 - سورة آل عمران, اية : 132)
لندرس عبارة لعلكم ترحمون
a-
وَهَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ
فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(سورة : 6 - سورة الأنعام, اية : 155)
b-
أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ
جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ
عَلَى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ وَلِتَتَّقُوا
وَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(سورة : 7 - سورة الأعراف, اية : 63)
c-
وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ
فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(سورة : 7 - سورة الأعراف, اية : 204)
d-
وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ
اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45)
وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ
إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46)
(سورة : 36 - سورة يس, اية : 45 - 46)
e-
إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ
وَاتَّقُوا اللَّهَ
لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
(سورة : 49 - سورة الحجرات, اية : 10)
A-
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
وَيُطِيعُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ==> أُولَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللَّهُ
B-
a- هَذَا كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
b- جَاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
c- وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
d- اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ + وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ
إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ ==> لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
e- وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ
لاحظوا معي من ملخّص الآيات الثلاث
طاعة الله و الرسول مرتبطة بالرحمة الإلاهية
و هذه الأخيرة
مرتبطة دائما بالكتاب - الذّكر - القرآن - الآيات - التقوى
و لا نجد أبدا بأنها مرتبطة بالسنة أو الروايات
هذا يعني انّ طاعة الله و طاعة الرسول
متعلّقة بالقرآن
و ليس بإتباع كلام قيل بإسم نبينا الحبيب
200 سنة بعد موته