آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

فهرس 182

مقدّمة

1- الكافرون و الفاسقون و الظّالمون

هم الّذين لا يحكمون بما أنزل الله

2- حكم الله في كتبه المنزّلة

و هو أحسن حكم

3- كان الأنبياء يحكمون بواسطة الكتب المنزّلة عليهم

4- الحكم بالعدل و القسط في الخلافات و النزاعات

 هو الحكم بما أنزل الله