آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

موضوع 37

مَّا اشْتَدَّ بالنبيِّ وجَعُهُ قَالَ

ائْتُونِي بكِتَابٍ أكْتُبْ لَكُمْ كِتَابًا

لا تَضِلُّوا بَعْدَهُ

قَالَ عُمَرُ

إنَّ النبيَّ غَلَبَهُ الوَجَعُ

وعِنْدَنَا كِتَابُ اللَّهِ حَسْبُنَا.

فَاخْتَلَفُوا وكَثُرَ اللَّغَطُ !!!!!

قَالَ: قُومُوا عَنِّي

ولَا يَنْبَغِي عِندِي التَّنَازُعُ

فَخَرَجَ ابنُ عَبَّاسٍ يقولُ

إنَّ الرَّزِيَّةَ كُلَّ الرَّزِيَّةِ

ما حَالَ بيْنَ رَسولِ اللَّهِ وبيْنَ كِتَابِهِ.

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : البخاري | المصدر : صحيح البخاري

الصفحة أو الرقم: 114 | خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

التخريج : أخرجه مسلم (1637) باختلاف يسير

عمر بن الخطاب يمنع الرسول الحبيب 

من كتابة كتاب

قبل موته بساعات قليلة

كيف تجرّأ على هذا الفعل أمامه و بدون استحياء ؟؟؟

إنها بداية القصة

روايات من كتبهم يندى لها الجبين

سلسلة طويلة من القتل باسم الدين

و الدين بريء منها بطبيعة الحال