آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

جواب 535

أولا 

هذا يسمى كذب و بهتان و إضلال الناس

لأنّ لا أحد إدعى بأنّ البخاري

ألف ذلك الكتاب من عقله

ثانيا

لا يهم أصلا

هل ألفه من عقله

أم بالنقل الشفاهي

لا يهم طريقة التأليف أو الجمع

لأنّ المضمون هو المهم

المهم هو ما يحتوي عليه من كوارث طبيعية

عبد ربه و كل التنويريين يفضحون التناقضات

في الروايات و الأساطير

بكتاب صحيح البخاري الغير الصحيح 

ثالثا

أصلا لا وجود للمؤلف الأصلي

و لم يستطع أحد إلى غاية الساعة

الفوز بجائزة 10 آلاف دولار

المهداة من طرف بنحمزة 

لكل من يجد و لو خطأ واحدا في كتاب 

صحيح البخاري نهاية أسطورة 

للكاتب و الباحث رشيد أيلال