آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

طالوت وجالوت

وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ

إِنَّ اللَّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا

قَالُوا أَنَّى يَكُونُ لَهُ الْمُلْكُ عَلَيْنَا وَنَحْنُ أَحَقُّ بِالْمُلْكِ مِنْهُ

وَلَمْ يُؤْتَ سَعَةً مِنَ الْمَالِ

قَالَ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ

وَاللَّهُ يُؤْتِي مُلْكَهُ مَنْ يَشَاءُ

وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ

(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 247)

 

وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ

قَالُوا

رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (250)

فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ

وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ

وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ

وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ

وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (251)

(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 250 - 251)

التّفاسير تحدّثت عن ملك من مملكة إسرائيل إسمه طالوت

هزم ملكا مستبدّا إسمه جالوث

بدون أيّ دليل تاريخي

 

إطلالة خفيفة على ويكيبيديا ستمكننا من إكتشاف العجب العجاب

La Dynastie des Galates et des Attalides

(la victoire du Roi ATTALE 1er contre les Galates (241 A.J

فوز الملك طالوت ضدّ مملكة جالوت 241 قبل الميلاد

في حرب وقعت قرب واد

كما ذكر في القرآن

مملكة جالوت كانت مستبدّة و فاسدة كما في القرآن

 

1) أعظم إنجازات أتالوس الأول (طالوت) (حكم من 241 إلى 197 قبل الميلاد) كان هزيمته للغال (جالوت)

 وكان يقصد أهل غلاطية، وهم الكلت الذين هاجروا إلى آسيا الصغرى وأظهروا أنفسهم كقوة عسكرية.

بعد عدة سنوات هاجم الغلاطيون مدينة برغامون بمساعدة أنطيوخس هيراكس

الذي تمرد ضد شقيقه سلوقس الثاني  كالينيكوس، ملك الإمبراطورية السلوقية

وأراد الاستيلاء على الأناضول وجعلها مملكته المستقلة.

هزم أتالوس الغال وأنطيوخس في معركة أفروديسيوم وفي معركة ثانية في الشرق.

ثم قاتل أنطيوخس بمفرده في معركة قرب سارد (لإشرافها على سهل خصب واسع من نهر هرموس الذي يعرف اليوم بنهر غديز)

 وفي معركة هارباسوس في كاريا عام 229 قبل الميلاد.

انتصر أتالوس في معركة حاسمة وغادر أنطاكية لبدء حملة في بلاد ما بين النهرين.

 سيطر أتالوس على الأراضي السلوقية في آسيا الصغرى شمال جبال طوروس

وصد عدة محاولات قام بها سلوقس الثالث كيراونوس

الذي خلف سلوقس الثاني، لاستعادة الأرض الضائعة.

 

2) أتالوس الأول (اليونانية القديمة: Ἄτταλος Α΄ ) ، الملقب سوتر (اليونانية: Σωτήρ "المنقذ" ؛ 269-197 قبل الميلاد ، حكم بيرجامون ، بوليس يوناني يوناني (ما يعرف الآن باسم بيرجاما ، تركيا) ، أولًا من السلالة الحاكمة ، فيما بعد ملكًا ، من 241 قبل الميلاد إلى 197 قبل الميلاد. لقد كان أول ابن عم ينقل ذات مرة وابن Eumenes I بالتبني ، الذي خلفه ، وكان أول من سلالة عتاليد يتولى لقب الملك في 238 قبل الميلاد. كان ابن أتالوس وزوجته أنطاكية.
فاز أتالوس (طالوت) بنصر مهم على أهل غلاطية (جالوت) ، الذين وصلوا حديثًا من قبائل سلتيك من تراقيا ، الذين كانوا ، منذ أكثر من جيل ، ينهبون الجزية في معظم أنحاء آسيا الصغرى دون أي فحص جاد. هذا الانتصار ، الذي يحتفل به النصب التذكاري في بيرجامون (المشهور بغال الموت) والتحرر من "الإرهاب" الغالي الذي مثله ، حصل على أتالوس باسم "سوتر" ، ولقب "الملك". لقد لعب دورًا مهمًا في الحروب المقدونية الأولى والثانية ، التي شنها ضد فيليب من المقدونيين ، باعتباره حليفًا عامًا شجاعًا وقديرًا ومخلصًا لروما. أجرى العديد من العمليات البحرية ، مضايقة المصالح المقدونية في جميع أنحاء بحر إيجه ، وفاز بالجوائز ، وجمع الغنائم ، واكتسب لبيرغامون امتلاك جزر إيجينا اليونانية خلال الحرب الأولى ، وأندروس خلال الاستيلاء الثاني ، بفارق ضئيل على أيدي فيليب .
كان أتالوس حاميًا لمدن الأناضول اليونانية وكان ينظر إليه على أنه بطل الإغريق ضد البرابرة. خلال فترة حكمه أسس بيرجامون كقوة كبيرة في الشرق اليوناني. توفي في عام 197 ق.م. ، قبل وقت قصير من نهاية الحرب الثانية ، عن عمر يناهز 72 عامًا ، وقد أصيب بسكتة دماغية واضحة أثناء مخاطبته مجلس حرب Boeotian قبل بضعة أشهر. وقد أعجب هو وزوجته بتربية أبنائهم الأربعة. وقد خلفه ابنه اومنيس الثاني.

 

Attale a remporté une importante victoire sur les Galates, tribu nouvellement arrivée de Thrace qui avait mené pendant plus d'une génération un pillage incessant dans toutes les régions d'Asie mineure, sans que quiconque ne puisse leur opposer de sérieuse résistance. Cette victoire, immortalisée par un monument triomphal pergamenien, célèbre pour son Galate mourant et son Suicide du Galate, lui valut l'épiclèse de « Sôter » et le titre de « roi ».

wikipedia

 

مع كامل الأسف لا أحد يدرس القرآن بجدّية

الكلّ يعتمد على المعتقدات السائدة في عيشه و في أدقّ تفاصيل حياته حتى أصبحنا أسفل سافلين 

 

 

 

يرجع الفضل إكتشاف للسيد محمّد بشارة