آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

القرآن هو الحقّ و الصدق

القرآن هو الكتاب الوحيد الحقّ و الصادق

و ما دونه كتب بشرية

تقبل الخطأ و الصواب 

 

 إِنَّهُ لَقَوْلٌ فَصْلٌ (13)

وَمَا هُوَ بِالْهَزْلِ (14)

(سورة : 86 - سورة الطارق, اية : 13 - 14)

إنّ هذا القرآن هو قول فصل (بين الحقّ و الباطل) 

و ليس بلعب أو تسلية أو مزاح 

 

 

اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ

وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 87)

هل يوجد أصدق من القرآن؟ 

القرآن هو الوحيد الكتاب الصادق

و ما دون ذلك كتب بشرية تحتمل الخطأ و الصواب

 

فَمَنْ أَظْلَمُ:

ممَّنْ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ

وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ

أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْكَافِرِينَ (32)

وَالَّذِي جَاءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ (33)

(سورة : 39 - سورة الزمر, اية : 32 - 33)

الظالم هو الّذي يكذّب بأحكام القرآن و يفتري و يتبع أحكاما بشرية

و المتّقي هو الّذي يصدّق بالقرآن وحده لا غير

 

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ

سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا

وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا

وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 122)  

 

وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ

الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ

ويَهْدِي إِلَى صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ

(سورة : 34 - سورة سبأ, اية : 6)

 

أَفَمَنْ يَعْلَمُ

أَنَّمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ

- كَمَنْ هُوَ أَعْمَى

إِنَّمَا يَتَذَكَّرُ أُولُو الْأَلْبَابِ

(سورة : 13 - سورة الرعد, اية : 19)

أولوا الألباب الّين يستمعون الأقوال

و يتبعون أحسنها

يعلمون أنّ ما أنزل من عند الله هو الحقّ و ما دون ذلك باطل

 

لَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ

وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ

(سورة : 43 - سورة الزخرف, اية : 78)

 

أَمْ يَقُولُونَ: افْتَرَاهُ

بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ

لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أَتَاهُمْ مِنْ نَذِيرٍ مِنْ قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ

(سورة : 32 - سورة السجدة, اية : 3)  

       

وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ

هُوَ الْحَقُّ

مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ

إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ

(سورة : 35 - سورة فاطر, اية : 31)  

       

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ

وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَى مُحَمَّدٍ

وَهُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ

كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ

(سورة : 47 - سورة محمد, اية : 2)  

       

إِنَّا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ لِلنَّاسِ

بِالْحَقِّ

فَمَنِ اهْتَدَى فَلِنَفْسِهِ

وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا

وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِوَكِيلٍ

(سورة : 39 - سورة الزمر, اية : 41)

       

وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ

مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ

فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 48)  

       

إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ

وَمَا مِنْ إِلَهٍ إِلَّا اللَّهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ

(سورة : 3 - سورة آل عمران, اية : 62)

 

قُلْ: إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ مَا عِنْدِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ

إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ

وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ

(سورة : 6 - سورة الأنعام, اية : 57)

 

قُلْ: نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ

لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ

(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 102)