آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

سورة : 10 - سورة يونس, اية : 100

وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ

تُؤْمِنَ

إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ

وَيَجْعَلُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لَا

يَعْقِلُونَ

(سورة : 10 - سورة يونس, اية : 100)

إذن و الإيمان من الكلمات المصيريّة

الّتي تغيّر معناها في القرآن مع مرور الوقت

المعنى الحقيقي للإيمان

الأُذْن ==> مستمعٌ قابلٌ لما يُقال له

ما كان لنفس أن تُؤَمِّن إلاّ

بالإستماع و القبول لما يقول لنا الله (الذّكر)