آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

إبن حبان

إبن حبان 4424
أيُّما امرأةٍ استَعْطَرت فمرَّت على قومٍ لِيجِدوا ريحَها فهي زانيةٌ وكلُّ عينٍ زانيةٌ

الراوي : أبو موسى الأشعري | المحدث : ابن حبان | المصدر : صحيح ابن حبان, خلاصة حكم المحدث : أخرجه في صحيحه

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ

وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ)

(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 87)

 

إبن حبان 4429

 لَقِيتُ أُبَيَّ بنَ كعبٍ فقلتُ له : إنَّ ابنَ مسعودٍ كان يَحُكُّ المعوذتينِ مِنَ المصاحفِ ويقولُ : إنهما ليسَتْ مِنَ القرآنِ ، فلا تجعلوا فيه ما ليس منه ،

قال أُبَيٌّ : قيل لرسولِ اللهِ  فقال لنا : فنحن نقولُ ،

كم تَعُدُّونَ سورةَ الأحزابِ مِنْ آيةٍ ؟

قال : قلتُ : ثلاثًا وسبعينَ آيةً ،

قال أُبَيٌّ : والذي يُحلَفُ به إن كانت لَتَعدِلُ سورةَ البقرةِ ،

ولقد قرأنا فيها آيةَ الرَّجمِ : الشيخُ والشيخةُ إذا زَنَيَا فارجموهما البتَّةَ نَكالًا مِنَ اللهِ واللهُ عزيزٌ حكيمٌ

يشهدون بتحريف القرآن و لا أحد يعارض !!!!!!