آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

الدولة العلمانية هي ضد الثيوقراطية

الدولة العلمانية هي ضد الثيوقراطية

الثيوقراطية كنظام حكم، هي حكم طبقة من رجال الدين إما نتيجة توكيل إلاهي أو نتيجة «حفظ الشريعة» الإلهية

وتكون إما مباشرة عن طريق إدارتهم للدولة مباشرة، أو غير مباشر عن طريق الحق بتمرير أو الاعتراض على التشريع والإدارة.

غالبًا، ما يشكل رجال الدين في الدول الغير العلمانية طبقة أو هيئة ذات صلاحيات

وتكون "سلطة غير منتخبة، وربما وراثية، وغير كفوءة، بل ومطلقة غير مقيدة في الغالب، ووضع السلطة المطلقة في يد طبقة واحدة، مفسدة مطلقة".

 يمكن وضع العديد من الأمثلة التاريخية حول التحالف بين السلطة ورجال الدين

ودفاع رجال الدين عن مصالحهم ومصالح الطبقة السياسية باسم الدين