آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

الفتاوي الدّموية والغريبة لإبن تيمية

مقدّمة

1- من أشهر الحوادث لإبن تيمية

2- فقه الجنس و الشهوة

3- فقه الكراهية

A- "المؤمن تجب موالاته وإن ظلمك واعتدى عليك، والكافر تجب معاداته وإن أعطاك وأحسن إليك"

B- فتوى المجاهر بنيّة الصلاة المشهورة لإبن تيمية

C- أفتى بقتل الصوفيين

D- وأفتى أيضا بقتل من يتعاطى الحشيش

E- وأفتى بقتال الحكومات المدنية

F- أفتى أيضا بقتل الناس على الشبهة

G- ويفتي أيضا أن تغيير المنكر يكون بالقتل لا بالموعظة

H- فتوى زيارة قبور الأنبياء و الصالحين

I- وقد أفتى بتحريم الكيمياء التى أسسها إبن حيان

j- وقال عن الخوارزمي بأنه منجّم

4- فتاوى حول الله و القرآن

5- فتاوى الصلاة

6- باقة متنوعة

7- التكفير و الزندقة 

a- الدّروز العلويون 

b- الإثناعشرية

c- الإسماعلية

8- سبّ إبن تيمية للصحابة

9- كذب إبن تيمية - مغالطاته المنطقية

 

مقدّمة

- إبن تيمية هو مؤسس فقه الجهاد والغزو الذي صنع الدواعش والقاعدة

وهو مهندس دولة الشريعة لدى الوهابية والإخوان

 

- تقديس الأغلبية لشخصه طبيعي

فهو إمامهم المشرّع في الدّين مع الله - وإلههم الذي يعبدوه من دون الله

فلا يمكنكهم الاعتراض على فتوى واحدة من فتاويه

وكلّ من شتمه مرتد حلال الدم..

 

- تدّعون بأنّ جنازة إبن تيمية كانت كبيرة

يجب أن تعلم أنّ جنازة إستالين كانت أكبر منها

 

- يَصعُب على مليار وتسعمائة مليون مُسلم

استيعاب أن ما قاله شيخ مُنذ ألف عام لم يَعُد مُناسباً الآن.

شيء مُذهِل!!!

 

- العالم مشغول بإحياء التنمية

و المسلمون مشغولون بإحياء إبن تيمية

(خالد منتصر)

 

تسبب إبن تيمية في أذى وضرر كبيرا للمجتمع

عن طريق تشريعه لأكثر من 73 حالة قتل فوق القصاص القرآني في كتاب واحد

وعند إحصاء المختلف في بقية كتبه نجده قد أضاف أكثر من 200 حالة يقتل فيها الإنسان..

وهذا في حال تطبيقه سيفنى البشر عن آخرهم .!

 

لا يوجد أحد غير ابن تيمية شرّع هذا الكم الكبير من القتل والتكفير والكذب في أي زمن وأي مكان

وله سبعة كتب شهيرة  وهي

(منهاج السنة – الفتاوى الكبرى – جواب الاعتراضات المصرية – تلبيس الجهمية – الفتاوى الحموية – الصارم المسلول – والرد على المنطقيين..وغيرها)

 

1- من أشهر الحوادث لإبن تيمية

كان في مجلس فجسّد جلوس الله على العرش فضربه الحضور و ركلوه

و ذهبوا به إلى الحكّام (مجلس العلماء) فسألوه ما دليلك؟

فأجابهم بالآية التالية

(الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى)

(سورة : 20 - سورة طه, اية : 5)  

فضحكوا منه و عرفوا بأنّه جاهل 

بل و صل به الحدّ للتطاول على الذّات الإلاهية عندما قال بأنّ الله يُجلِس النبيّ محمّد على العرش معه

أبي الحسن علي الدمشقي (ابن أبي العز) في صحن الجامع الأموي

 

2- فقه الجنس و الشهوة

ابن تيميه يرى في الشاب الأمرد فتنه !!!! الشاب الذي لم تنبت له لحيه وشاربه خفيف هو مصدر للإثارة عند فضيلة شيخ الإسلام

مجموع الفتاوى 21/245 و النظر إلى وجه الأمرد لشهوة كالنّظر إلى وجه ذوات المحارم

مجموع الفتاوى  21/251 من كرر النّظر في الأمرد و قال إنّي لا أنظر لشهوة , كذب في ذلك

 

3- فقه الكراهية

زرع ابن تيمية فقه الكراهية والبُغض و المعاداة , و شجّع الظلم و التحكّم و العبودية 

فقال في مجموع فتاويه

A- "المؤمن تجب موالاته وإن ظلمك واعتدى عليك، والكافر تجب معاداته وإن أعطاك وأحسن إليك"

(28/118)

فالكافر مكروه وإن أحسن فما جدوى الأخلاق إذن؟

 

B- فتوى المجاهر بنيّة الصلاة المشهورة لإبن تيمية

الحمد لله 

الجهر بلفظ النّيّة ليس مشروعا عند أحد من علماء المسلمين

و لا فعلها الرسول و لا أحد من خلفائه و أصحابه و سلف الأمة و أئمتها

و من إدّعى أن ذلك دين الله و أنه واجب فإنّ يجب أن ينهى و إستتابته من هذا القول فإن أصرّ على ذلك قتل

 مجموع الفتاوى(ج5 صـ153)

- يستعمل الحمد لله ليعطي شرعية إلاهية لفتواه

- و يستعمل إجماع العلماء و سنّة النبي ليعطي شرعية فقهية لفتواه 

- قال إبن تيمية : هذا الرّجل يقتل لأنّه مصرّ على الجهر بنية الصلاة

و ليس لأنّه قال أعمل في ديني كما أشتهي, الجملة الّتي يدافع بها الفقهاء في عصرنا الحالي عن إبن تيمية 

- هذا الرّجل الّذي دخل للمسجد للصلاة و جهر بنيّته للصلاة

هو مسلم سنّي مواظب على الصلاة في المسجد و متّقي  لكن مع ذلك يُقتل!!!!!

 

C- أفتى بقتل الصوفيين

فقال في مجموع فتاواه

"كل من غلا في حي أو في رجل صالح (ميّت) ..

كالحلاج أو الحاكم الذي كان بمصر أو يونس القتي ونحوهم

وجعل فيه نوعا من الإلهية , مثل أن يقول كل رزق لا يرزقني الشيخ فلان ما أريده ..

يستتاب صاحبه فإن تاب وإلا قتل "

( ٣٩٥/٣)

الصوفيون الّذين كفرهم إبن تيمية

أبو الحسن الشاذلي

محي الدّين إبن العربي

عمر بن الفارق

إبن سعين

الحلاج

رابعة العدوية الّتي قالت أن الكعبة صنم معبود في الأرض

لكنّ uبد القادر الجيلاني هو الصوفي الوحيد الّذي أحبّه إبن تيمية 

 

D- وأفتى أيضا بقتل من يتعاطى الحشيش

قال: " هذه الحشيشة الصلبة حرام، سواء سكر منها أو لم يسكر

والسكر منها حرام باتفاق المسلمين

ومن استحل ذلك وزعم أنه حلال فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل مرتدا

لا يصلى عليه؛ ولا يدفن في مقابر المسلمين"

(الفتاوى الكبرى 3/ 423)

 

E- وأفتى بقتال الحكومات المدنية

قال: " كل طائفة ممتنعة عن شريعة واحدة من شرائع الإسلام الظاهرة، أو الباطنة المعلومة، فإنه يجب قتالها

فلو قالوا ....لا نجاهد في سبيل الله، ولا نضرب الجزية على اليهود والنصارى، ونحو ذلك

قوتلوا حتى يفعلوا ذلك"..

(الفتاوى الكبرى 2/ 32)

يعني حسب مذهب ابن تيمية يجب قتال الدولة لأنها لا تأخذ جزية من المسيحيين

 

F- أفتى أيضا بقتل الناس على الشبهة

كمن يشك في زميله أو جاره أنه زنديق ومرتد فقال..

" وأما قتل من أظهر الإسلام وأبطن كفرا منه، وهو المنافق الذي تسميه الفقهاء الزنديق،

فأكثر الفقهاء على أنه يقتل وإن تاب...

ومن كان داعيا منهم إلى الضلال لا ينكف شره إلا بقتله، قتل أيضا"..

(الفتاوى الكبرى 3/ 515)

مع العلم أنّ الرسول لم يعلم من هم المنافقون , الله وحده يعلمهم

و الدّعوة للبدع أو الشكّ في كفر الإنسان (مع العلم أنّه معلن إسلامه للجميع)

يفتح الباب لقتل أيّ شخص بدون وجوب تقديم دليل

نظرا لأنّ هذه التهم غير دقيقة و تقديرية حسب هوى الشخص الّذي بيده السلطة أو القوّة

و هذا هو بداية الإرهاب!!!!!!

 

G- ويفتي أيضا أن تغيير المنكر يكون بالقتل لا بالموعظة

قال " وكلام الرسول: {من رأى منكم منكرا فليغيره بيده} يوجب ذلك أيضا

لأنه قد أمر بتغييره بيده على أي وجه أمكن ذلك، فإذا لم يمكنه تغييره إلا بالقتل فعليه قتله حتى يزيله"..

(الحسبة صـ 171)

 

H- فتوى زيارة قبور الأنبياء و الصالحين

(زيارة قبور الأنبياء و الصالحين لأجل طلب الحاجات منهم أو دعائهم ,

أو الظنّ أن الدّعاء أو الصلاة عند قبورهم أفضل من الصلاة في المسجد العادي أو البيوت فهاذا ضلال و شرك و بدعة بإتفاق أئمّة المسلمين) 

مجمع الفتاوى 471/17

التدخّل في ظنون الناس و أفكارهم يفتح الباب للظلم و الإرهاب بإسم الدين

 

I- وقد أفتى بتحريم الكيمياء التى أسسها إبن حيان

 وقال «أهل الكيمياء من أعظم الناس غشًّا

وهم أهل ذلة وصغار والكيمياء محرمة باطلة

ولم يكن فى أهل الكيمياء أحد من الأنبياء ولا من علماء الدين ولا الصحابة ولا التابعين

والكيمياء أشد تحريما من الربا

ولم يعملها رجل له فى الأمة لسان صدق ولا عالم متبع ولا شيخ ولا ملك عادل ولا وزير ناصح

إنما يفعلها شيخ ضال مبطل».!!!!

 

j- وقال عن الخوارزمي بأنه منجّم

وهو من وضع علم الجبر لتيسير عـلم المواريث في الفقه الإسلامي

قال شيخ الإسلام : (الجبر والمقابلة وإن كان صحيحا هذا العلم، إلا أن العلوم الشرعية مستغنية عنه

لأنه - يعني الخوارزمي - منجم ومترجم لكتب اليونان وغـيرهم) !!!!

كفّر الرازي و قال عنه مرتدّ 

 

4- فتاوى حول الله و القرآن

رأيتُ ربِّي في صورةِ شابٍّ أمرَدَ
له وَفرةٌ جعدٌ قططُ
في روضةٍ خضراءَ

الراوي : عبدالله بن عباس | المحدث : ابن تيمية | المصدر : بيان تلبيس الجهمية
الصفحة أو الرقم : 7/290 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
التخريج : أخرجه ابن عدي في ((الكامل في الضعفاء)) (2/260)، والبيهقي في ((الأسماء والصفات)) (938)، وابن الجوزي في ((العلل المتناهية)) (16) باختلاف يسير.

بدون تعليق

 

 

- من لم يقل إن الله فوق سمواته على عرشه فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!!

- من قال القرآن مخلوق (المعتزلة) وانه يستتاب فإن تاب والا قتل!!!!! مجموع الفتاوى 3/128 - 12/507

- من قال القرآن محدث فهو عندى جهمى (الجهميين) يستتاب فان تاب والا ضربت عنقه!!!!

- من قال بالمجاز في القرآن (الأشاعرة) و انه يستتاب فإن تاب والا قتل!!! 

- من قال إن الله لم يكلم موسى تكليما يستتاب فإن تاب وإلا يقتل!!!!!

- من ظن أن التكبير من القرآن فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!

 

5- فتاوى الصلاة

1- الرجل البالغ إذا امتنع من صلاة واحدة من الصلوات الخمس أو ترك بعض فرائضها المتفق عليها

فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!

مجموع فتاوى إبن تيمية

كتاب السياسة الشرعية في إصلاح الرّاعي و الرّاعية ص 38

 

2- من يؤجّل الصلاة إلى بعد الشروق يستثاب فإن تاب و إلاّ قتل

10/94

 

3- الحمد لله 

من يمتنع عن الصلاة المفروضة فإنّه يستحقّ العقوبة الغليظة بإتفاق أئمّة المسلمين

بل يجب عند جمهور الأمّة أن يستثاب لإإن تاب و إلا قتل 

تارك الصلاة أشرّ من الزّاني و شارب الخمر و الحشيشة و السارق

11/95 أو 11/94

 

4- عمّن ترك صلاة واحدة عمدا علآ أن يقضيها بعد وقتها , و يداوم على هذا التأجيل  

أجاب: القتل بترك واحدة أبلغ من جعل ذلك كبيرا  

 

5- من أخر الصلاة لصناعة أو صيد أو خدمة أستاذ أو غير ذلك حتى تغيب الشمس

وجبت عقوبته بل يجب قتله عند جمهور العلماء بعد أن يستتاب!!!!

 مجموع الفتاوى 5/80 أو 8/50

 

6- من صلّى في المسجد و لم يصلّي مع المسلمين بعد أن أُمر بذلك

يستثاب فإن تاب و إلا قتل

 

6- باقة متنوعة

1- ومن قال لرجل: توكلت عليك أو أنت حسبي أو أنا في حسبك ..

يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!

 

2- من اعتقد أن أحدا من أولياء الله يكون مع محمد كما كان الخضر مع موسى

فإنه يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه!!!!!

 

3- كل من بلغته دعوة النبيّ و لم يلتزم فيُقاتل بإتفاق العلماء

(تأكيد مشروعية جهاد الطلب و الفتوحات بإسم الإسلام)

 كتاب السياسة الشرعية في إصلاح الرّاعي و الرّاعية ص109

 

4- من قال إن احدا من الصحابة او التابعين أو تابعى التابعين قاتل مع الكفار

فهذا ضال غاو بل كافر يجب ان يستتاب من ذلك فان تاب وإلا قتل!!!!

 

5- من اعتقد صحة مجموع هذه الأحاديث فإنه كافر

يجب أن يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!!

 

6- من جحد حل بعض المباحات الظاهرة المتواترة كالخبز واللحم والنكاح فهو كافر مرتد

يستتاب فان تاب وإلا قتل!!!!!

وإن أضمر ذلك (يعني تحريم اللحم أو الخبز أو النكاح)

كان زنديقا منافقا لا يستتاب عند أكثر العلماء

بل يقتل بلا استتابة إذا ظهر ذلك منه!!!!!

 

7- من لم يلتزم هذا الشرع أو طعن فيه أو جوز لأحد الخروج عنه

فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!!

مجموع الفتاوى 3/33

 

8- من ادعى أن له طريقا إلى الله يوصله إلى رضوان الله وكرامته وثوابه غير الشريعة التى بعث الله بها رسوله

فإنه أيضا كافر يستتاب فإن تاب وإلا ضربت عنقه!!!!

 

10- أكل الحيات والعقارب حرام بإجماع المسلمين

فمن أكلها مستحلا لذلك فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل!!!!!

مجموع الفتاوى 3/51 - 11/609

 

11- من قال إنه يجب على المسافر أن يصوم شهر رمضان وكلاهما ضلال مخالف لإجماع المسلمين

يستتاب قائله فإن تاب وإلا قتل!!!!

1/367

 

12- و بالوالدين إحسانا لكن إذا كان الوالد مشركا جاز للولد قتله وَفِي كَرَاهَته نِزَاعٌ بَيْنَ الْعُلَمَاءِ.

مجموع الفتاوى 14/478

 

13- من أفطر في رمضان مستحلا لذلك وهو عالم بتحريمه استحلالا له

وجب قتله

(مجموع فتاوى أحمد بن تيمية - (ج 25/ ص 265))

 

7- التكفير و الزندقة 

الكافر يستثاب فإن تاب و إلاّ قتل (كقاعدة عامّة)

1- قال إبن تيمية عن الصوفية  بأنّهم كفار

 

2- قال عن المعتزلة و الجهمية (جهم بن صفوان يؤمن بأن القدر مكتوب مسبقا) و الفلاسفة

بأنهم كفار و مخانيث

مجموع الفتاوى 8/227 

 

3- و قال عن الأشاعرة و الماتردية بأنّهم زنادقة 

 

4- قال عن الشيعة بأنّهم روافض

(لأنّهم رفضوا خلافة أبي بكر و عمرو كانوا يروا بأنّ عليّا أحقّ بها) و كفّار 

يقول عن الشيعة بأنّهم مقتنعون بأنّ النبوّة كانت يجب أن تهبط على عليّ

لكنّ جبريل أخطأ و أنزل القرآن على النبيّ محمّد (الشيعة بريئون من هذا الإدّعاء)

من يشكّ في كفر الشيعة فإنّه كافر معيّن .

كتاب المسلول على شاتم الرسول ص 1108-1112

a- الدّروز العلويون 

قال عنهم بأنّهم كفّار بإتفاق المسلمين !!!

(هو ينوب عن المسلمين porte parole des musulmans) 

لا يحلّ أكل ذبحاتهم و لا نكاح نسائهم و مرتدّون عن دين الإسلام و إن أظهروا الشهادتين بإتفاق المسلمين 

كفر هؤلاء مما لا يختلف فيه المسلمون 

ومن شكّ في كفرهم فهو كافر مثلهم , مجموع الفتاوى(9/ 222)

b- الإثناعشرية

لا يباح أكل طعامهم و تسبى نساؤهم و يؤخد أموالهم (إجرام قانوني و علني بإسم الدّين)

 و لا تقبل توبتهم لأنّهم زنادقة مرتدّون

يقتلون أينما ثقفوا و يلعنون كما وصفوا و توجّب قتل علمائهم و صلحائهم لألّا يضلّوا غيرهم 

c- الإسماعلية

أشدّ من الشيعة الإثني عشرية ضالّون فسّاق زنادقة و كفّار  

 

5- يقول عن المجوس بأنّهم كفار

 

6- ابن تيمية يأمر بوجوب لعن أديان اليهود والمسيحيين وهدم كنائسهم 

قال الشيخ في مجموع فتاويه:

" أما لعن دين اليهود فلا بأس به، فهم ملعونون هم ودينهم"

(35/121)

وفي موضع آخر وصف دين النصارى بالملعون في نفس الكتاب

(25/ 171)

وكرر لعن الدين المسيحي في كتاب اقتضاء الصراط المستقيم

(1/ 534)

 

7- أمّا البشر العاديون فلم ينساهم بالطّبع

 لمن يشك في زميله أو جاره أنه زنديق ومرتد فقال

- ( وأما قتل من أظهر الإسلام وأبطن كفرا منه

وهو المنافق الذي تسميه الفقهاء الزنديق

فأكثر الفقهاء على أنه يقتل وإن تاب... ومن كان داعيا منهم إلى الضلال لا ينكف شره إلا بقتله، قتل أيضا)

(الفتاوى الكبرى 3/ 515)

مع العلم أنّ الرسول لم يعلم من هم المنافقون , الله وحده يعلمهم

- (من لم يندفع فساده إلاّ بالقتل يلزم قتله, ليس كلّ من أُمر بقتله يكون قتله لردّته لكن لكونه داعيا للبدع ) 

351/23

و الدّعوة للبدع أو الشكّ في كفر الإنسان (مع العلم أنّه معلن إسلامه للجميع) يفتح الباب لقتل أيّ شخص بدون وجوب تقديم دليل نظرا لأنّ هذه التهم غير دقيقة و تقديرية حسب هوى الشخص الّذي بيده السلطة أو القوّة, و هذا هو بداية الإرهاب!!!!!!

 

8- تكفير من لا يحكم بما أنزل الله

لا ريب أن من لم يعتقد وجوب الحكم بما أنزل اللّه على رسوله فهو كافر

فمن إستحلّ أن يحكم بين الناس بما يراه عدلا من غير إتباع ما أنزل الله (القوانين الوضعية في كلّ بلدان العالم)

  فهو كافر هذا يفتح باب الإرهاب

 

 

8- سبّ إبن تيمية للصحابة

- سبّ عمرا و عليّا و الحسن و الحسين 

- قال على عمر: بليّات و أيّ بليّات

- حكم على الحسن و الحسين بالكفر و دافع عن قتل اليزيد للحسين

في كتاب منهاج السنّة و في الوصيّة الكبرى

و كتاب الدرر السنية في الأجوبة النجدية تعليق الشيخ عبدالعزيز بن باز

 

- لم يهاجم علي بن أبي طالب من فقيه مثلما هوجم من شيخ الإسلام ابن تيميه !!

أظنّ أنّه كرهه للشيعة دفعه لمهاجمة عليّ 

وهذا بعض مما كتبه عن علي

يقول ابن تيميه عن علي

إنه كان مخذولًا حيث ما توجه... وإنه حاول الخلافة مرارًا فلم ينلها

وإنما قاتل للرئاسة لا للديانة

ولقوله إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال

ولقوله إن أبا بكر أسلم شيخا يدرى ما يقول

أما «علي» فقد أسلم صبيا والصبى لا يصح إسلامه على قول».

كما قال ابن تيمية فى منهاجه (٦/٤٣)

«وعلى رضى الله عنه قد خفى عليه من سنة النبى أضعاف ذلك ومنها ما مات ولم يعرفه»،

وفى منهاجه أيضًا (٥/٥٣٠)

«أهل المدينة لا يكادون يأخذون بقول علي بل أخذوا فقههم عن الفقهاء السبعة عن زيد وعمر وبن عمر ونحوهم»،

وفى منهاجه (٨/٢٧٩)

«وأما عمر فقد استفاد على منه أكثر مما استفاد عمر منه، وأما عثمان فقد كان أقل علمًا من أبى بكر وعمر، ومع ذلك فما كان يحتاج إلى علي، حتى أن بعض الناس شكا إلى علي عثمان فأرسل إليه بكتاب الصدقة فقال عثمان: لا حاجة لنا به وصدقة عثمان»

وقال «ابن تيمية» أيضًا فى منهاجه (٦/١٥٦/١٥٧)

«وأيضًا فإن ولاية عثمان كان فيها من المصالح والخيرات ما لا يعلمها إلا الله، وما حصل فيها من الأمور التى كرهوها كتأمير بعض بنى أمية وإعطائهم بعض المال ونحو ذلك، فقد حصل من ولاية من بعده (علي) ما هو أعظم من ذلك من الفساد، ولم يحصل فيها من الصلاح ما حصل فى إمارة عثمان»

كما قال فى منهاجه (٤/١١٧)

«فلم يزهر فى خلافته دين الإسلام».

كما أضاف فى منهاجه (٤/١٦١/١٦٢)

«ومن المعلوم أن الخلفاء الثلاثة اتفق عليهم المسلمون، وكان السيف فى زمانهم مسلولا على الكفار مكفوفا عن أهل الإسلام

وأما علي فلم يتفق المسلمون على مبايعته

بل وقعت الفتنة تلك المدة وكان السيف فى تلك المدة مكفوفا عن الكفار مسلولا على أهل الإسلام».

5/495

حول قضية حرق أبي بكر للناس في حروب الرّدّة و علي للناس حسب الصحيحين

إذا كان ما فعل أبو بكر منكرا فإنّ ما فعله عليّ أنكر منه 

 

كتاب منهاج السنّة و الوصيّة الكبرى

قال عن عليّ أنّه أخطأ 17 مرّة بمخالفة الكتاب

 

 

9- كذب إبن تيمية

هذه إحصائية بكذب ابن تيمية وافترائه على المسلمين في كتاب واحد فقط وهو كتاب.."مجموع الفتاوى"..لاحظوا جُرأته في نسب الأقوال للناس....وفيها ذكر الإجماع 26 مرة ولكن بألفاظ وأشكال مختلفة مئات المرات في سابقة لم تحدث في تاريخ المسلمين..

 ابن حزم الأندلسي نفى وجود ما يسمى بالإجماع أصلاً..أو إمكانية تحققه في أي عصر.

كذلك وابن دقيق العيد قال بصعوبة تحقق هذا الإجماع بقوله.."ودعوى الإجماع هي عسيرة الثبوت"

..ومشهور عن ابن حنبل قوله.."من ادعى الإجماع فهو كاذب"

الإحصائية متسلسلة من الأعلى للأسفل

1- قال كلمة.."باتفاق المسلمين"..(303) مرة.

2- وكلمة.."باتفاق العلماء"..(195) مرة.

3- وكلمة.."بإجماع المسلمين"..(102) مرة.

4- وكلمة.."اتفق المسلمون"..(61) مرة.

5- وكلمة.."اتفق العلماء"..(51) مرة.

6- وكلمة.."أجمع المسلمون"..(38) مرة.

7- وكلمة.."اتفق الصحابة"..(14) مرة.

8- وكلمة.."باتفاق الفقهاء"..(13) مرة.

9- وكلمة.."اتفق السلف"..(11) مرة.

10- وكلمة.."اتفق الفقهاء"..(10) مرات.

11- وكلمة..."اتفق أهل السنة"..(7) مرات.

12- وكلمة.."باتفاق الصحابة"..(6) مرات.

13- وكلمة.."أجمع أهل العلم"..(6) مرات.

14- وكلمة.."بإجماع العلماء"..(5) مرات.

15- وكلمة.."بإجماع السلف"..(4) مرات.

16- وكلمة.."أجمع العلماء"..(4) مرات.

17- وكلمة.."باتفاق السلف"..(3) مرات.

18- وكلمة.."باتفاق أهل السنة"..(3) مرات.

19- وكلمة.."باتفاق أهل الإيمان"..(3) مرات.

20- وكلمة.."أجمع الفقهاء"..(مرتين).

21- وكلمة.."إجماع الفقهاء"..(مرتين).

22- وكلمة.."أجمع السلف"..(مرة واحدة).

23- وكلمة.."أجمع أهل السنة"..(مرة واحدة).

24- وكلمة.."أجمع الصحابة"..(مرة واحدة).

25- وكلمة.."بإجماع الصحابة"..(مرة واحدة).

26- وكلمة.."فلا خلاف بين الأمة"..(مرة واحدة).

وهكذا فالرجل يكذب دون استحياء ويفتري على العلماء والناس بأنهم أجمعوا واتفقوا

رغم أن الإجماع ممتنع حتى بين أهل البيت الواحد

فما بالنا بمذاهب وأديان كاملة كل جهة لها طريقتها وفهمها للعبادة..

الملاحظ أن تلاميذه من الإخوان والسلفيين وسائر جماعات التكفير يستخدمون نفس اللغة

ويقولون أجمع العلماء والفقهاء نزولاً لطريقة شيخهم في البحث والإفتاء