آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

الرّحمة بالهاربين من الحرب

وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ

وَالَّذِينَ آوَوْا (الرّحمة و الإنسانية)

 وَنَصَرُوا (حقوق الإنسان)

أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا

لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ

(سورة : 8 - سورة الأنفال, اية : 74)

الّذين ينصرون الضّعيف

و يأوون المحتاج الّذي لا يملك سكنا

أولائك هم المؤمنون حقّا