آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

الشفع - الوتر

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

1- وَالْفَجْرِ (1)

2- وَلَيَالٍ عَشْرٍ (2)

3- وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ (3)

4- وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ (4)

هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ (5)

(سورة : 89 - سورة الفجر, اية : 1 - 10)

شخصيا لا أرى علاقة بين الشفع و الوتر في هذه الآية

و الصلاة الحركية التي وجدنا عليها آباءنا