آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

أمثلة لتأويلات الإعجاز العلمي

A- مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ

(مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ (19) بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ (20) )

(سورة : 55 - سورة الرحمن, اية : 19 - 20)

1) يقول تجار الدّين أنّ البحار الفرنسي المشهور كوستو أسلم بسبب هذه الظاهرة 

هذا ليس صحيحا بالمرّة

2) لا يمكن إعتبار هذه الآية إعجازا علميا لأنّ الناس في عهد النبيّ كانوا يسافرون في البحر

3) إدعاء أنّ الماء المالح و العذب الآتي من اليابسة لا يختلطان قول خاطئ

الحقيقة أنّهم يختلطون ولكن بسرعة بطيئة 

 

سأحاول إكمال المقال بأمثلة أخرى مع الوقت بإذن الله