آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

حديث مصيبة بكل المقاييس

حدثنا عارم و عفان قالا حدثنا معتمر قال, قال أبي حدثني أبو تميمة عن عَمْر

و لعله أن يكون قد قال البكالي

يُحدّثه عمر عن عبد الله بن مسعود قال عمر: إن عبد الله قال:

عرض مختصر..

الراوي : عبدالله بن مسعود | المحدث : شعيب الأرناؤوط | المصدر : تخريج المسند لشعيب
الصفحة أو الرقم : 3788 

1-

حديث رواه الإمام أحمد و الترمذي

موجود في مسند الإمام أحمد و مسند المكثرين من الصحابة و مسند عبد الله بن مسعود

هناك من ضعف هذا الحديث وهناك من صححه

صححه الإمام أحمد أحد كبار أئمة أهل السنة (يقولون إمام أهل السنّة الإمام أحمد)

2-

خَطَّ لي خِطَّةً: رسم دائرة أو إطارا على الأرض و جعله وسط هذا الإطار

3-

ذكَرَ هَنينًا كأنَّهم الزُّطُّ : مجموعة من الناس رجال ذكور سود البشرة (السودان)

4-

ولا أَرى سَوآتِهم، (لم ير و ليس لا يمتلكون - عدم الرؤية لأنّ الحادثة وقعت ليلا)

5-

قال: فأَتَوا، فجعَلوا يَركَبونَ رسولَ اللهِ

معنى الركوب من كتبهم:

إِنَّ هَذَا أَخِي

لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ

فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ

(سورة : 38 - سورة ص, اية : 23)  

تفسير القرطبي الجامع لأحكام القرآن

المرأة تكنّى بالنّعجة أو الشاة البقرة أو الناقة

لأنّ الكلّ مركوب

و لي نعجة واحدة أي إمرأة واحدة