آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

إغتصاب الأطفال

لا خير في أمة

تَنْكح صغارها و تُرضع كبارها.

 

- لو كان المغرب يطبّق عقوبة الإعدام في حقّ مغتصبي الأطفال 

لكانت نصف مساجد المغرب بلا فقهاء

تدوينة أعجبتني في فيسبوك أُزيل إسم صاحبها

 

- عندما يغتصب شخص عادي طفلا تقوم الدّنيا و تقعد عليه و يطالَب بتعذيبه و قتله شرّ قتلة

بينما إذا إغتصب فقيه طفلا يحاول الشيوخ التهوين من الفاجعة بالإلتواء على النصوص متشبّثين بصعوبة شهادة الزّنا

 

موضوع لم يكتمل بعد