آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

إن تعفوا و تصفحوا و تغفروا

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ

وَإِنْ تَعْفُوا وَتَصْفَحُوا وَتَغْفِرُوا

فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ

(سورة : 64 - سورة التغابن, اية : 14)

 

 

تغفر

1- تدبّر يقبل الخطأ و الصواب

المغفرة = الحماية

 

2- ما وجدنا عليه آباءنا

السماح النّهائي لذنب إقتُرِف في حقّك

ولهذا السبب في اخر الاية (ان الله غفور رحيم)

==> لأن الله القادر عليهم سامح ورحم مع قدرته عليهم

ولهذا المغفرة = المسامحة عند المقدرة

لايقوم بها إلا ذو حظ عظيم عند آلله سبحانه وتعالي وهي اصعب مراحل الغفران بالنسبة للمخلوقات ولهذا ذكرها آخر مرحلة....

 

تعف

==> تعف نفسك عن التوقف من ملاحقة من اساء إليك

==> تستطيع مخاصمة الشّخص و لا تفعل 

تستطيع مخاصمة زوجتك لخطإ في حقّك و لا تفعل ذلك

==> العفو يكون عند المقدرة و لمن يملك الحكمة

 

تصفح

تفتح له صفحة جديدة

وتقلب صفحة اساءته لك كأنها لم تكن