آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

خرجوا من الإسلام

مقال للأخ رشيد

تمّ التعتيم و إخفاء قصص أولائك الّذين خرجوا من الإسلام لفائدة المسيحيّة

لأنّ التاريخ يكتبه المنتصر

قُتلوا و عذّبوا و سُفِّهوا و إضطهدوا

 

1- عبيد الله بن جحش (إبن عمّة الرّسول)

أسلم و هاجر مع المسلمين إلى الحبشة و معه إمأته أمّ حبيبة بنت أبي سفيان (مسلمة) 

ثمّ ترك الإسلام و تنصّر بها إلى أن مات

ورقة بن نوفل إستحكم في النصرانية و إتبع الكتب من أهلها

السيرة النبوية لإبن هشام ج1 - 380

 

2- القدّيس أحمد الخطّاط

ولد في القسطنطينيّة من أبوين مسلمين 

كان يشغل منصب الكاتب الثاني في ديوان السلطان

آمن بالمسيحيّة و عرف أمره

فقطع رأسه سنة 1682م بتهمة الرّدّة الّتي لم ينزل بها الله من سلطان

 

موضوع لم يكتمل بعد