آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

تلك الأيام نداولها بين الناس و الدول لا تنجح بالدين

النقطة لي مهمة هي ديك قضية اروبا ماكانت كتسوا تا وزة تا جات الأندلس و ديك الهضرة ، هاد الهضرة معندها أساس أولا لأن المعرف الإنسانية تراااااكمية ثانيا كاع الشعوب لي كانو قبل الإسلام كانت عندهم حظارة اليونان (لي ستافدو منهم المسلمين بزاف) ،الصين، مصر، الهند، أما قضية أروبا راه إمبراطورية الرومانية كانت أكبر إمبراطورية فالتاريخ و حكمات العالم و أيه سقطات على يد العثمانيين و حتا العثمانيين سقطو على يد الغرب، و نزيدك العلماء ديال الأندلس (ابن سينا، الكندي، جابر ابن حيان...) يا تكفر يا تزندق على يد ابن تيمية و ابن القيم، زيد على هاتشي مدينة روما كاع موصلوها الأندلس و المعمار لي فيها عمرو دار بحالو فشي قنت، كاين بزاف ميتقال ولكن الخلاصة اه أروبا واعرين و كيفما كان عندهم تاريخ أسود على الأقل هما عتارفو بيه و حنا باقين كنفتاخرو بيه من احتلال أراضي من تكفير حتى الطباعة ا عباد الله مرضاوش ادخلوها يمات العثمانيين.

منقول بتصرّف من yassine cherkaoui