آية مصيريّة تنفي وجود مهنة رجل الدين: مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ==>ما جعل الله 1-أشخاصا يتوسّعون في الدّين و يضيفون فيه 2-و لم يهمل فيه شيئا 3-و لم يجعل صلة وصل بينه و بين الناس 4-ولم ينصّب أحدا لحماية الدّين و لكنّ المتكبّرين المنكرين يفترون الأكاذيب على الله وأكثرهم لايعقلون

مصير الأسرى و ملك اليمين

فهرس الموضوع

 

مقدّمة

لا توجد آية واحدة تشرّع السبي و الرّق و تجارة العبيد 

هناك الكثير من الآيات تثمّن قيمة الإنسان

ليس هناك في القرآن كله

شيء يسمّى سبي النساء و قتل الأسرى

إغتصاب جماعي لنساء الدّول المحتلّة بإسم الله 

 

إذا مارست الجنس مع فتاة اجنبية (كافرة)

برضاها

فهذا حرام شرعا  ويعتبر زنا

اما إذا حاربت وغزوت بلدها

وأخذت نفس تلك الفتاة (الكافرة) سبية

ومارست معها الجنس بالإغتصاب

لأنها أصبحت ملك يمينك

فهذا حلال شرعا !!

كيف يمكن لإنسان عاقل

ان يؤمن بهذا المنطق؟!

 

السبي و النهب و الإستعباد

جرائم إرتكبها كلّ البشر

لكن العرب جعلوها دينا يتعبدون به الله

و يأملون دخول الجنّة بسببه

نصير العمري

 

 

هل يعقل

أن يأمرنا القرآن

في تعاملنا مع الأسرى الذكور

بالمنّ (إطلاق سراحهم)

أو الفداء (إستبدالهم بأسرى المسلمين أو مقابل مبلغ مالي).

ثم يأمرنا في نفس الوقت

بأسر و إغتصاب و بيع

زوجاتهم و أخواتهم و بناتهم و أطفالهم ؟؟؟؟؟

مع العلم أنهم بعيدون كل البعد عن العنف ؟؟؟؟؟

 

 

فتح الباري لشرح حديث صحيح البخاري كتاب النكاح

باب ما يحل من النساء و ما يحرم

في قوله تعالى الآية 23

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ

أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الْأَخِ وَبَنَاتُ الْأُخْتِ

إلى آخره (23)

 

و في الآية 24

وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ

إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ

....... إلى آخر الآية

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 23-24)

قال أنس (خادم الرسول) في العبارة

حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ

الْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ

إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ

1-

 المحصنات الحرائر 

من النساء ذوات الأزواج (المتزوجات)

==> حرام عليها الزواج

2-

إلا ما ملكت أيمانكم

==> لا يرى بأسا

أن ينزع الرجل جاريته من عبده (زوج الجارية)

هذه هي الإنسانية و الأخلاق الإسلامية!!!!

نزْع الجارية التي في ملكه من زوجها العبد

بالقوة 

و يمارس معها الجنس (يغتصبها)

يدّعون المعاملة الحسنة مع العبيد

و أنّ الإسلام جاء لتحرير العبيد

إجتهاد للباحث رشيد أيلال

 

1- إبقوا عبيدا و ملكة الأيمان

 حتى تتمكّنوا من دخول الجنّة

لم يكتفوا بتزوير معنى ملك اليمين

بل إخترعوا حديثا لإبقائهم عبيدا حتّى الموت

لقد تعرّضوا  لظلم كبير و فظيع و مؤلم 

مسلم 68

أَيُّما عَبْدٍ أَبَقَ مِن مَوَالِيهِ

فقَدْ كَفَرَ حتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ.

الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم

خلاصة حكم المحدث : [صحيح]

في هذا الحَديثِ يَقولُ جَريرٌ عَنِ النَّبيِّ

أيُّما عَبدٍ أَبَقَ، أيْ: هَرَبَ مِن مَواليهِ، فَقدْ كَفرَ،

 حَتَّى يَرجِعَ إليهِم، أيْ: حتَّى يَعودَ إلى طاعَةِ سَيِّدهِ.

خلاصة الحديث

خلاصة الحديث

من أراد حرّيته فهو كافر

من هم الفئة المستفيدة من هذا الحديث؟

أترك لكم شرف التّخمين

 

حديث مخالف للقرآن 180 درجة كالعادة

وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا

لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً

وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ

(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 41)  

 

إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ

ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ

قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ؟

قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ

قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً

فَتُهَاجِرُوا فِيهَا؟

فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 97)

 

يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا

إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ

فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ

(سورة : 29 - سورة العنكبوت, اية : 56)

 

 قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا

اتَّقُوا رَبَّكُمْ

لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ

وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ

إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ

(سورة : 39 - سورة الزمر, اية : 10)

يشجّع الله على الهجرة

إذا كان الشخص مستضعفا

بينما يشجّع مسلم

 على إبقاء العبودية لمصلحة المالك

 

2- معلومات حول تجارة الجواري و العبيد  

 

 

3- ماذا يقول القرآن في موضوع الأسرى

مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى

حَتَّى

يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ

تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا

وَاللَّهُ يُرِيدُ الْآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ

(سورة : 8 - سورة الأنفال, اية : 67)

 تعني حسب المعتقدات السائدة 

حتّى يبالغ في قتل المشركين

و يقهرهم غلبة و قسرا

أشارككم تدبّري للآية

و الذي يمكن أن يصيب و يخطئ

لكنني مقتنع به لأنّه منطقي و متوافق مع كلّ أسماء الله الحسنى

أثخنه الأمرُ

تكاثر عليه وغلبه حتى أوهنه وأضعفه

حتّى يثخن في الأرض ==> صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت

من ثخُنَ

==>

مَا كَانَ لِنَبِيٍّ

أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى

حَتَّى يُثْخِنَ فِي الْأَرْضِ

ما كان لنبيّ أن يكون له أسرى

لكي

يسيطر في الأرض 

بالتهديد.

لا يحقّ للنبّ أن يسعى وراء الأسرى

طمعا (لكي)

في الفدية أو النساء أو المال

الّذي يحصل مقابل بيعهم في السوق

 

تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا

بمعنى تطمعون في الأسرى

طلبا للدّنيا و شهواتها !!!!!

فالأسرى يردّون إلى أهلهم

إمّا منّا أو مقابل فدية كما سنرى في معاملة الأسير

 

و هذا يعني أنّ الأسرى

يكونون فقط في ساحة المعركة

دفاعا

بعد هزيمة العدوّ

 

4- معاملة الأسير حسب القرآن 

تعريف ملك اليمين

A- إطلاق سراحهم بمقابل أو بدون مقابل و عدم التعرّض للنساء و الأولاد 

فَإِذَا لَقِيتُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا فَضَرْبَ الرِّقَابِ

حَتَّى إِذَا أَثْخَنْتُمُوهُمْ

فَشُدُّوا الْوَثَاقَ

a- فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ 

b- وَإِمَّا فِدَاء 

 حَتَّى تَضَعَ الْحَرْبُ أَوْزَارَهَا

ذَلِكَ وَلَوْ يَشَاءُ اللَّهُ لَانْتَصَرَ مِنْهُمْ

وَلَكِنْ لِيَبْلُوَ بَعْضَكُمْ بِبَعْضٍ

وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ

(سورة : 47 - سورة محمد, اية : 4)

- فَإِمَّا مَنًّا بَعْدُ

 إطلاق سراح الأسير بدون مقابل 

- وَإِمَّا فِدَاء

 إطلاق سراح الأسير بمقابل مادّي أو معنوي

ليس هناك في القرآن كله شيء يسمّى قتل الأسرى

 

الله يأمر المؤمنين بإرجاع الأسرى بدون مقابل أو بمقابل 

فما بالك بزوجاتهم و أولادهم!!!

 

B- مصير الأسير بيد الله و ليس بيد العبد 

يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الْأَسْرَى

- إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا

يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ

وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (70)

- وَإِنْ يُرِيدُوا خِيَانَتَكَ

فَقَدْ خَانُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ

فَأَمْكَنَ مِنْهُمْ

وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (71)

(سورة : 8 - سورة الأنفال, اية : 70 - 71)

يأمر الله تعالى نبيّنا محمّد بمخاطبة الأسرى قائلا

- إن كنتم أناسا صالحين

سوف يغفر الله لكم و يعوّضكم

- و إن أرادوا خيانتك

فإعلم أنّ الخيانة في دمهم

لأنّهم خانوا الله من قبل و الله أوقفهم عند حدّهم

لم يقتلهم نبينا الحبيب !!!!!!!!!!!!

لا يوجد قتل للأسرى نهائيا 

 

C- الإحسان في معاملة الاسير

وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ

مِسْكِينًا وَيَتِيمًا

وَأَسِيرًا

(سورة : 76 - سورة الإنسان, اية : 8)

معاملة الأسير في الإسلام تدعو للإحترام حقّا

لأنّ الله يعظ الناس بإطعام الأسرى من الأكل الّذي نحبّ و ليس بقايا الطّعام

فكيف يمكن أن نصدّق بأنّ الشخص الّذي يعطي للأسير من أكله الّذي يحبّ

هو نفس الشّخص الّذي يقتل هذا الأسير و يقول بأنّه حكم الله 

 

ملاحظة

لا يمكن لنبيّنا بأيّ حال من الأحوال

أن يقول كلاما أوحي له من عند الله (القرآن)

و يفعل ضدّه من هواه

 

وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ (44)

لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ (45)

ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ (46)

فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ (47)

(سورة : 69 - سورة الحاقة, اية : 44 - 47)

يظهر جليّا من هذه الآية

أنّ نبيّنا لا يمكن أن يتقوّل على الله

بكلام يناقض ما هو موجود في القرآن

 

D- أورثكم أرضهم ديارهم وأموالهم و ليس نساءهم!!

وَأَنْزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصِيهِمْ

وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ

فَرِيقًا تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقًا (26)

وَأَوْرَثَكُمْ أَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ

وَأَرْضًا لَمْ تَطَئُوهَا

وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (27)

(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 26 - 27)    

وهذا أيضا شيء طبيعي إبّان الحرب

أودّ أن أُشير إلى نقطة مهمّة

لم يقل الله أورثوهم نساءهم

كما قيل لنا في البخاري و مسلم. 

في الإسلام لا يوجد سبي ولا إسترقاق 

 

 

E- لا يجوز أن نؤذي أيّ شخص مسالم كيفما كان

بما في ذلك الأسرى

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا

إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا

وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ

لَسْتَ مُؤْمِنًا

تَبْتَغُونَ عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَعِنْدَ اللَّهِ مَغَانِمُ كَثِيرَةٌ كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا

(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 94)

يصبح الأسير أسيرا بعد إلقائه للسلام 

لهذا لا يجوز القول للأسير

بأنّه غير مؤمن و لا يجوز التعامل معه بوحشية

 

 F- لعن الله و أَصَمَّ وَأَعْمَى أَبْصَارَ

من يُفسدون في الأرض و يُقطّعون أرحامهم

فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ

أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ

وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ (22)

أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ

فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ (23)

(سورة : 47 - سورة محمد, اية : 22 - 23)

المفسدون في الأرض المفرّقون بين الأهل  

 

G- تكريم الله للإنسان بما في ذلك الأسير

وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ

وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ

وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا

(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 70)

تكريم البشر لا ينسجم مع العبوديّة و السبي

 

5- هل هناك علاقة بين فعل أسرى و الأسير؟؟؟؟!!!!

أسرى ==> evacuer

الإسراء هو الخروج لامر جلل يتطلب النجاة .

 

A- موسى عليه السلام

1-

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلًا

مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى

الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا

إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (1)

وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ

وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ

أَلَّا تَتَّخِذُوا مِنْ دُونِي وَكِيلًا (2)

(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 1 - 2)

ذكر الله النبيّ موسى

مباشرة بعد آية الإسراء ليلا بعبده

من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى 

و الآيات التالية تؤكّد أنّ النبيّ موسى

هو المقصود بالإسراء ليلا مع عباد الله

حيث أنّه أسرى بهم عبر طريق في البحر يبسا

و أنّهم كانوا متّبعون 

 

2-

وَلَقَدْ أَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى

أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي

فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقًا فِي الْبَحْرِ يَبَسًا

لَا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى

(سورة : 20 - سورة طه, اية : 77)

 

3-

وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى

أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي

إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ

(سورة : 26 - سورة الشعراء, اية : 52)

 

4-

فَأَسْرِ بِعِبَادِي لَيْلًا

إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ

(سورة : 44 - سورة الدخان, اية : 23)

 

A- لوط عليه السلام

1-

قَالُوا يَا لُوطُ

إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُوا إِلَيْكَ

فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ

وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ إِلَّا امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ

إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ

(سورة : 11 - سورة هود, اية : 81)

 

2-

فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ اللَّيْلِ

وَاتَّبِعْ أَدْبَارَهُمْ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ أَحَدٌ وَامْضُوا حَيْثُ تُؤْمَرُونَ

(سورة : 15 - سورة الحجر, اية : 65)