ملك اليمين
وَيَسْتَفْتُونَكَ فِي النِّسَاءِ
قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِيهِنَّ
وَمَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ فِي يَتَامَى النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا تُؤْتُونَهُنَّ مَا كُتِبَ لَهُنَّ وَتَرْغَبُونَ أَنْ تَنْكِحُوهُنَّ
وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الْوِلْدَانِ وَأَنْ تَقُومُوا لِلْيَتَامَى بِالْقِسْطِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِهِ عَلِيمًا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 127)
الفتوى في النساء من إختصاص الله حصريا
و لا يجوز لأحد التقوّل بإسم الله أو بإسم نبيّنا الكريم محمّد
في هذا الموضوع
مقدّمة
ما ملكت أيمانكم
أيّ شخص بينك و بينه عقد أو عهد أو قسم أو وعد سواء كان مكتوبا أو شفويا
بمقابل مادي أو معنوي
هذا العهد يمكن أن يشمل الخدمة أو العناية أو الرّعاية أو الكفالة أو الإنفاق
الأشخاص الّذين تعهّدتم برعايتهم كاليتيم و الأسير أو أسرة صغيرة وهم أحرار
أو ثمّ إتفاق بينكم و بينهم كالأشخاص الّذين يساعدونكم في المنزل
اللّغو في أيمانكم
أن تكون التّعهّدات مع الناس كيفما كان نوعها
كاذبة أو مغرضة و ليست لوجه الله
كفّارة أيمانكم
ما يجب فعله للتّكفير عن الذّنب في العهد المنقوض
اللّه عرضة لأيمانكم
الحلف بإسم اللّه لقضاء المصلحة
لا يوجد مصطلح ملك اليمين
فى القرءان
يوجد ملكت أيمانكم
من أغرب الأشياء الّتي تجد في كتب التراث الإسلامي و يتفاخر بها الشيوخ
هو مفهوم ملك اليمين أو مفهوم ما ملكت أيمانكم
تكرّر هذا التعبير 15 مرّة في سبع سور مختلفة.
قالوا بأنّ ملك اليمين هم العبيد أو الإماء (الجواري) أو السبايا
الّذين إِكتُسِبوا باليد اليمنى أي بالقوّة
فتملك حقّ التصرّف بهم.
و إخترعوا فقها كاملا بتشريعات مفصّلة تفصيلا دقيقا
يشرحون من خلاله
كيفية الحصول على ملك اليمين و طريقة التعامل معه و كيفية إغتصابهم
على الطّريقة الإسلامية
حلالا طيّبا
تفاصيل ليس لها نهاية إعتمدوا لإخراجها و تشريعها على بعض الآيات القرآنية
ملك اليمين هو إغتصاب جماعي
لنساء الدّول المحتلّة
بإسم الله
السبي و النهب و الإستعباد
جرائم إرتكبها كلّ البشر
و لكن العرب جعلوها دينا يتعبدون به الله
و يأملون دخول الجنّة بسببه
وقاحة بشرية مزرية
نصير العمري
1- من أكبر أدلّة القرآن
على المعنى الحقيقي لملك اليمين
وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ
فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا
بِرَادِّي رِزْقِهِمْ
عَلَى مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ
أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 71)
فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ
فَهُمْ فِي هِذا الرّزق سَوَاءٌ
لا يجب أن يَرُدَّ
الذي فُضِّل بالرزق
المال أو المنتوج أو الحرث (المكسب)
على ما ملكت أيمانه
من هم تحت إمرته
دليل واضح على
أنّ ملك اليمين
لا يمكن أن يكون عبدا بل أجيرا
بعقد شفوي أو كتابي
فيأخد أجرا من مالكه
(celui qui le gouverne, dirige - الحاكم - الرئيس - المدير)
فهم يسترزقون من نفس المصدر
و يتوجّب على المالك أن لا يردّ رزق ملك اليمين
(لا يمنع عليه هذا الرّزق)
فهم فيه سواء
إنهم في هذا الرزق سواء
يجب على صاحب الشركة أن يعتبر الموظفين
شركاء في الرزق الذي تنتجه هذه الشركة
و ليس عبيدا لديه
بأجر هزيل
2- إبقوا عبيدا و ملكة الأيمان
حتى تتمكّنوا من دخول الجنّة
لم يكتفوا بتزوير معنى ملك اليمين
بل إخترعوا حديثا لإبقائهم عبيدا حتّى الموت
لقد تعرّضوا لظلم كبير و فظيع و مؤلم
مسلم 68
أَيُّما عَبْدٍ أَبَقَ مِن مَوَالِيهِ
فقَدْ كَفَرَ حتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ.
الراوي : جرير بن عبدالله | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
خلاصة حكم المحدث : [صحيح]
في هذا الحَديثِ يَقولُ جَريرٌ عَنِ النَّبيِّ
أيُّما عَبدٍ أَبَقَ، أيْ: هَرَبَ مِن مَواليهِ، فَقدْ كَفرَ،
حَتَّى يَرجِعَ إليهِم، أيْ: حتَّى يَعودَ إلى طاعَةِ سَيِّدهِ.
خلاصة الحديث
- إبقوا عبيدا و ملكة الأيمان
لكي تتمكّنوا من دخول الجنّة
- من أراد حرّيته فهو كافر
من هم الفئة المستفيدة من هذا الحديث؟
أترك لكم شرف التّخمين
تنتابني أسئلة
- ألا يقرأ البخاري القرآن ؟؟؟؟
- ماذا سنفعل بكل هذه الآيات ؟؟؟؟
وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا
لَنُبَوِّئَنَّهُمْ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً
وَلَأَجْرُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ
(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 41)
كافرون أم سيُبوِّؤهم الله حسنة مع أجر الآخرة ؟؟؟؟
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ
ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ
قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ؟
قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ
قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً
فَتُهَاجِرُوا فِيهَا؟
فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 97)
كافرون أم كان عليهم الهجرة في أرض الله الواسعة؟
يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ آمَنُوا
إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ
فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ
(سورة : 29 - سورة العنكبوت, اية : 56)
قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا
اتَّقُوا رَبَّكُمْ
لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ
وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ
إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ
(سورة : 39 - سورة الزمر, اية : 10)
يشجّع الله على الهجرة
إذا كان الشخص مستضعفا
بينما حديث مسلم
يشجّع على إبقاء العبودية لمصلحة المالك
عندما قام الخديوي إسماعيل بتوقيع اتفاقية إلغاء الرق والعبودية
عقل الشيوخ في الجنس و السلطة و المال
لا يهمهم علم و لا تطور و لا المصلحة العامة
و لا حقوق الإنسان
3- مغالطات منطقية
يتشبّث بها التراثيون حول العبوديّة
1-
إذا مارست الجنس مع فتاة اجنبية (كافرة)
برضاها
فهذا حرام شرعا ويعتبر زنا
اما إذا حاربت وغزوت بلدها
وأخذت نفس تلك الفتاة (الكافرة) سبية
ومارست معها الجنس بالإغتصاب
لأنها أصبحت ملك يمينك
فهذا حلال شرعا !!
كيف يمكن لإنسان عاقل
ان يؤمن بهذا المنطق؟!
2-
- أترضى بالعبوديّة لنفسك؟
أن يمتلكك إنسان بعقد و يصبح مصيركَ بيدِهِ؟
- إذا كنت لا ترضى العبوديّة لنفسك أو لشخص من عائلتك
لماذا ترضاها لغيرك
خصوصا النساء اللواتي يُصبحن أدوات للجنس؟
- هناك من سيقول بأنّ الإسلام
كرّم العبيد و أعطاهم حقوقا لم تعطها أيّة ديانة من قبله
جواب هذه المغالطة المنطقيّة كالتالي
هل ترضى لنفسك أن تعامل معاملة رائعة
بشرط أن تكون مسلوب الحرّيّة لأنّك في ملكيّة شخص آخر؟
هل ستختار الحرّيّة أم العبوديّة 5 نجوم؟
هل يُمكن أن يقول عبد
كيفما كان نوعه في كلّ الأزمنة
بأنّه سعيد بعبوديّته و حرمانه لحرّيّته
إذا كان يملك حرّيّة الإختيار؟
الأقلّ شرّا يبقى شرّا
لا ترضى لغيرك ما لا ترضاه لنفسك
3-
- هل تُقدّر حياة الإنسان و حرّيّته بثمن؟
العبد مُمْتلك من الممتلكات يُباع و يُشترى ==> له ثمن
- هل تستطيع أن تضع ثمنا لفرد من أفراد عائلتك؟
- إذا كان للشخص ثمن فهذا يعني بالضرورة
بأنّ هناك شخص آخر أَثمن منه
و هذا تحقير لشأنه مهما كان ثمنه
هذا يعني أيضا أنّ حياة البعض أثمن من حياة البعض الآخر
إذا كنت تظنّ أنّك لا تُقدّر بثمن
لماذا تُقدّر غيرك بثمن؟
4-
إذا كان الإسلام جاء بقوانين أحسن من سابقتها
في المعاملة مع العبيد
فهذا لا يعني أبدا
بأنّ الجميع سيُطبّق هذه القوانين
الّتي تظنّ بأنّها رحيمة
مع العلم بأنّ هناك قوانين غير رحيمة
مثال
من حقّ السّيّد تأديب العبد إذا رفض أمرا ما
5-
الفرق بين السجين و العبد
a- الإثنين مسلوبي الحرّيّة
b- لا رأي و لاقرار لهما
c- لا يرضيان لنفسهما على هذا الوضع
و هذا يعني أنّه لا فرق بين السّجين و العبد
السّجن يُعاقِب على العمل
لكنّ العبوديّة تُفرّق بين الناس
6-
مضادّ الخير هو الشرّ
لكلّ عمل صالح مُضادّ سيّء
a- إطعام الجائع فيه ثواب ==> بينما حرمان الجائع بسلبه الطّعام فيه إثم
b- إنقاذ الرّوح فيه ثواب ==> بينما إزهاق الرّوح بسلبها من الجسد فيه إثم
c- كفالة اليتيم فيها ثواب ==> بينما تشريد اليتيم بسلبه الرّعاية و الحماية فيه إثم
من هذه الأمثلة نستنتج
منح الحرّيّة فيه ثواب
هذا يعني
أنّ سلب الحرّيّة فيه إثم
إجتهاد رائع للباحثة مجد خلف
7-
هل يعقل
أن يأمرنا القرآن
في تعاملنا مع الأسرى الذكور
بالمنّ (إطلاق سراحهم)
أو الفداء (إستبدالهم بأسرى المسلمين أو مقابل مبلغ مالي).
ثم يأمرنا في نفس الوقت
بأسر و إغتصاب و بيع
زوجاتهم و أخواتهم و بناتهم و أطفالهم ؟؟؟؟؟
مع العلم أنهم بعيدون كل البعد عن العنف ؟؟؟؟؟
أبطال العالم في التبرير
يدعون أن العبارة
إما منا وإما فداءا
تنطبق فقط على المحاربين الرجال
لكنها لا تنطبق على المحاربات
فيصبحن عبيدا
حلّل و ناقش
إذاً
لابد أن يكون لملك اليمين
معنى آخر غير السبايا
و إلا سيكون هذا تناقضا واضحاً
في القرآن (حاشا لله أن يكون تناقض) .
هذه الفكرة السابعة منقولة بتصرّف
عن الباحث محمد حجازي
و كان له أثر بالغ على مجريات التّاريخ
تشرّع السبي و الرّق و تجارة العبيد
6- تدبّر ملك اليمين يفضح المستور
لا يوجد مصطلح ملك اليمين
فى القرءان
يوجد ملكت أيمانكم
A- ملك
B- اليمين
إشارة إلى قوة اليد اليمنى المتحكمة
لهذا السبب فسر الفقهاء ملك اليمين
بالجواري و العبيد
تحت إمرة و تصرف المستعبد الذي يمتلكهم
اليمين هو الجانب المتمكن منه
و المتحكم فيه كل شخص
و الله أعلم
أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى مَا خَلَقَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ
يَتَفَيَّأُ ظِلَالُهُ
عَنِ الْيَمِينِ وَالشَّمَائِلِ
سُجَّدًا لِلَّهِ وَهُمْ دَاخِرُونَ
(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 48)
يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ
فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ
فَأُولَئِكَ يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ
وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا
(سورة : 17 - سورة الإسراء, اية : 71)
وَتَرَى الشَّمْسَ إِذَا طَلَعَتْ
تَزَاوَرُ عَنْ كَهْفِهِمْ ذَاتَ الْيَمِينِ
وَإِذَا غَرَبَتْ تَقْرِضُهُمْ ذَاتَ الشِّمَالِ
وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِنْهُ
ذَلِكَ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ
مَنْ يَهْدِ اللَّهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِ
وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُرْشِدًا
(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 17)
وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظًا
وَهُمْ رُقُودٌ
وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ الْيَمِينِ
وَذَاتَ الشِّمَالِ
وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِالْوَصِيدِ
لَوِ اطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَارً
ا وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْبًا
(سورة : 18 - سورة الكهف, اية : 18)
وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى؟؟
(سورة : 20 - سورة طه, اية : 17)
وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ
تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا
إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ
وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى
(سورة : 20 - سورة طه, اية : 69)
وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ
وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ
إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ
(سورة : 29 - سورة العنكبوت, اية : 48)
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ
وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ
مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ
وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 50)
لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ
وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ
وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ
إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ
وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا
(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 52)
لَقَدْ كَانَ لِسَبَإٍ فِي مَسْكَنِهِمْ آيَةٌ
جَنَّتَانِ عَنْ يَمِينٍ وَشِمَالٍ
كُلُوا مِنْ رِزْقِ رَبِّكُمْ وَاشْكُرُوا لَهُ
بَلْدَةٌ طَيِّبَةٌ وَرَبٌّ غَفُورٌ
(سورة : 34 - سورة سبأ, اية : 15)
قَالُوا إِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمِينِ
(سورة : 37 - سورة الصافات, اية : 28)
فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْبًا بِالْيَمِينِ
(سورة : 37 - سورة الصافات, اية : 93)
وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ
وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ
سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ
(سورة : 39 - سورة الزمر, اية : 67)
إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ
عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ
قَعِيدٌ
(سورة : 50 - سورة ق, اية : 17)
وَأَصْحَابُ الْيَمِينِ مَا أَصْحَابُ الْيَمِينِ
(سورة : 56 - سورة الواقعة, اية : 27)
لِأَصْحَابِ الْيَمِينِ
(سورة : 56 - سورة الواقعة, اية : 38)
وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ
(سورة : 56 - سورة الواقعة, اية : 90)
فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ
(سورة : 56 - سورة الواقعة, اية : 91)
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ
فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَءُوا كِتَابِيَهْ
(سورة : 69 - سورة الحاقة, اية : 19)
لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ
(سورة : 69 - سورة الحاقة, اية : 45)
عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ
عِزِينَ
(سورة : 70 - سورة المعارج, اية : 37)
إِلَّا أَصْحَابَ الْيَمِينِ
(سورة : 74 - سورة المدثر, اية : 39)
فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ
(سورة : 84 - سورة الانشقاق, اية : 7)
C- الأيمان
سنرى الآن
كيف سيفضح الترتيل القرآني
إفكهم و إفتراءاتهم
على دين الله في كتابه العزيز؟؟؟؟
A-
وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ
وَلَا تَنْقُضُوا الْأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا
وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلًا إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ
(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 91)
اليمين
عهد الله أو كلمة أو عقد أو إتفاق
مع شخص ما
بمقابل مادّي أو معنوي
engagement serment
و الجمع ==> أيمان
B-
وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا
أَهَؤُلَاءِ الَّذِينَ أَقْسَمُوا بِاللَّهِ
جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
إِنَّهُمْ لَمَعَكُمْ
حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَأَصْبَحُوا خَاسِرِينَ
(سورة : 5 - سورة المائدة, اية : 53)
C-
أَمْ لَكُمْ أَيْمَانٌ عَلَيْنَا
بَالِغَةٌ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ إِنَّ لَكُمْ لَمَا تَحْكُمُونَ
(سورة : 68 - سورة القلم, اية : 39)
D-
اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً
فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنَّهُمْ سَاءَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
(سورة : 63 - سورة المنافقون, اية : 2)
E-
اتَّخَذُوا أَيْمَانَهُمْ جُنَّةً
فَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَلَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ
(سورة : 58 - سورة المجادلة, اية : 16)
F-
لا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ
وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا كَسَبَتْ قُلُوبُكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ حَلِيمٌ
(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 225)
G-
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
لَئِنْ جَاءَتْهُمْ آيَةٌ لَيُؤْمِنُنَّ بِهَا
قُلْ إِنَّمَا الْآيَاتُ عِنْدَ اللَّهِ وَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لَا يُؤْمِنُونَ
(الأنعام 6 - آية 109)
H-
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
لَا يَبْعَثُ اللَّهُ مَنْ يَمُوتُ
بَلَى وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا
وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ
(سورة : 16 - سورة النحل, اية : 38)
I-
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
لَئِنْ أَمَرْتَهُمْ لَيَخْرُجُنَّ
قُلْ لَا تُقْسِمُوا طَاعَةٌ مَعْرُوفَةٌ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ
(سورة : 24 - سورة النور, اية : 53)
J-
وَأَقْسَمُوا بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ
لَئِنْ جَاءَهُمْ نَذِيرٌ لَيَكُونُنَّ أَهْدَى مِنْ إِحْدَى الْأُمَمِ
فَلَمَّا جَاءَهُمْ نَذِيرٌ مَا زَادَهُمْ إِلَّا نُفُورًا
(سورة : 35 - سورة فاطر, اية : 42)
يظهر جليّا أنّ الأَيْمان هي العهود
K-
وَلَا تَجْعَلُوا اللَّهَ عُرْضَةً لِأَيْمَانِكُمْ
أَنْ تَبَرُّوا وَتَتَّقُوا وَتُصْلِحُوا بَيْنَ النَّاسِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ
(سورة : 2 - سورة البقرة, اية : 224)
الحلف بإسم اللّه لقضاء المصلحة
خلاصة
ما ملكت أيمانكم
كل الأمانات التي أنتم مسؤولون عنها
و العهود و المعاملات التي تعهدتم بها
فأصبحت تَمْلِكُكم أو تملك ذِمّتكم.
أيّ شخص بينك و بينه عقد أو عهد أو قسم أو وعد
سواء كان مكتوبا أو شفويا
بمقابل مادي أو معنوي
هذا العهد يمكن أن يشمل الخدمة أو العناية أو الرّعاية أو الكفالة أو الإنفاق
الأشخاص الّذين تعهّدتم برعايتهم كاليتيم و الأسير أو أسرة صغيرة وهم أحرار
أو ثمّ إتفاق بينكم و بينهم كالأشخاص الّذين يساعدونكم في المنزل
اللّغو في أيمانكم
أن تكون التّعهّدات مع الناس كيفما كان نوعها
كاذبة أو مغرضة و ليست لوجه الله
كفّارة أيمانكم
ما يجب فعله للتّكفير عن الذّنب في العهد المنقوض
اللّه عرضة لأيمانكم
الحلف بإسم اللّه لقضاء المصلحة
النبيّ زكريا تكفّل بتربية مريم
في هذه الحالة مريم هي ملك يمين زكريا
و ليست جاريته
7- تدبّر لبعض الآيات
A-
وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِكُمْ
بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ
وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ
مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ
فَإِذَا أُحْصِنَّ
فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ
ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ
وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 25)
نكاح ملك اليمين يكون بإذن الأهل
لو كانت هي الجارية أو العبدة
لم يتطلّب الأمر إذن الأهل؟
B-
وَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى
فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ
فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا
فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ
ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 3)
بما أنّ بداية سورة النساء تتكلّم عن اليتامى
فإنّنا نفهم أنّ ملك اليمين في هذه الحالة
هم الأولاد اليتامى المتكفّل بهم.
لكي لا يتضرّر الجميع
==> يتوجّب على المسؤول
العدل في الإنفاق على اليتامى.
فلا يجب أن ننسى بأن الآية
متّجهة للذّكور و الإناث
على حدّ سواء
و ليس للذكور فقط
C-
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ
1- أُمَّهَاتُكُمْ
2-وَبَنَاتُكُمْ
3- وَأَخَوَاتُكُمْ
4- وَعَمَّاتُكُمْ
5- وَخَالَاتُكُمْ
6-وَبَنَاتُ الْأَخِ
7- وَبَنَاتُ الْأُخْتِ
8-وَأُمَّهَاتُكُمُ اللَّاتِي أَرْضَعْنَكُمْ
9-وَأَخَوَاتُكُمْ مِنَ الرَّضَاعَةِ
10- وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ
11- وَرَبَائِبُكُمُ اللَّاتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمُ اللَّاتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ
12- وَحَلَائِلُ أَبْنَائِكُمُ الَّذِينَ مِنْ أَصْلَابِكُمْ
13- وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الْأُخْتَيْنِ إِلَّا مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (23)
14- وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ إِلَّا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ
وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ
أَنْ تَبْتَغُوا بِأَمْوَالِكُمْ مُحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ
فَمَا اسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً
وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُمْ بِهِ مِنْ بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا (24)
وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ مِنْكُمْ طَوْلًا أَنْ يَنْكِحَ الْمُحْصَنَاتِ الْمُؤْمِنَاتِ
فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ فَتَيَاتِكُمُ الْمُؤْمِنَاتِ
وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَيمَانِكُمْ بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ
فَانْكِحُوهُنَّ بِإِذْنِ أَهْلِهِنَّ وَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ مُحْصَنَاتٍ غَيْرَ مُسَافِحَاتٍ وَلَا مُتَّخِذَاتِ أَخْدَانٍ فَإِذَا أُحْصِنَّ
فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ الْعَنَتَ مِنْكُمْ وَأَنْ تَصْبِرُوا خَيْرٌ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ (25)
(سورة : 4 - سورة النساء, اية : 23 - 25)
حرّم الزّواج في 14 حالة
و المحصنات من النساء إلاّ ما ملكت اليمين هم الحالة 14 و الأخيرة
المحصنة هي 1- المرأة المتزوّجة أو 2- الأنثى العفيفة
- في الآية 24-4 المحصنة هي المرأة المتزوّجة
حرّم عليكم الزّواج من الإناث المتزوّجات
إلاّ الأنثى التي وقع عهد بينك و بينها
(زوجتك أو أنثى تعهّدت بالوفاء إليها )
- الآية 25-4 في طور التدبّر سيظهر تفسيرها مع الوقت بإذن الله
هناك تفسير لست مقتنعا به جدّا
المحصنة هي الأنثى المتعفّفة
و ملك اليمين هي الأنثى المتكفّل بها المتبنّاة
يمكن للمتبنّي الزواج بها إن لم تكن له القدرة بالزواج بإمرأة أخرى
وعقوبة الشباب تكون أقلّ من عقوبة الكبار نظرا لطيشهم و قلّة تجربتهم
D-
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ (1)
الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ (2)
وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ (3)
وَالَّذِينَ هُمْ لِلزَّكَاةِ فَاعِلُونَ (4)
وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ (5)
إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ (6)
(سورة : 23 - سورة المؤمنون, اية : 1 - 6)
حرّم الله ما يضرّ بالإنسان
حسب رأيي الشخصي
ملكت أيمانكم في هذه الآية تعني
(مع وضع علامة إستفهام حول معنى كلمة فروج؟)
- المرأة الّتي ثمّ التعهد معها على الإخلاص والصّراحة و عدم الضّرر المتبادل
- و النساء التي تساعد في المنزل
إذا تقدّم الشخص في العمر وكان محتاجا لرعاية
فلا بأس من إظهار الفرج للنّظافة و الدّواء
- الطّبيب الّذي تعهّد بالإخلاص في عمله
- الإبن أو الإبنة
- الممرض أو الممرضة
مسؤول عن شخص متأخر عقليا
E-
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ
إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ
أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ
وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ
وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ
قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
(سورة : 33 - سورة الأحزاب, اية : 50)
التحليل في هذه الآية ليس له علاقة بالزواج او المعاشرة
التحليل هنا للنساء بإبداء زينتهم للنبيّ
ملك يمين النبي هم الأطفال الّذين تكفّل بهم نبيّنا
و الأشخاص الّذين كانوا تحت رعايته
و الأشخاص الّذين كان تعاهد معهم النبيّ